حينما وضعت أول خطوة لي في هذه المؤسسة كنت شخصا بريئا رائعا طيبا ثم لمح لي بأنه قد أصبح وحشا كاسرا ليقول في النهاية: لقد رباني السيد الرئيس المدير العام منذ دخولي لهذه المؤسسة.
إياك يا أخي أن تفقد أخلاقك ومبادءك من أجل مصالحك الضيقة.
إياك أن تتنازل فإنه من تنازل يوما فقد تنازل الدهر كله.
إياك أن ترضي المسؤول بانحرافك وتغضب الخالق فالخالق هو الغني والمسؤول لن يرضى عنك أبدا وإنما كل يوم يطالبك بمزيد من الانحرافات حتى توشك أن تصير في يده كالعبيد.
لا تفقد نفسك بكل بساطة وحتى لو سرت عكس التيار الخاطئ فإنك ستنجو وستفلح لا محالة لأنك على حق وكن ذكيا.
إياك يا أخي أن تفقد أخلاقك ومبادءك من أجل مصالحك الضيقة.
إياك أن تتنازل فإنه من تنازل يوما فقد تنازل الدهر كله.
إياك أن ترضي المسؤول بانحرافك وتغضب الخالق فالخالق هو الغني والمسؤول لن يرضى عنك أبدا وإنما كل يوم يطالبك بمزيد من الانحرافات حتى توشك أن تصير في يده كالعبيد.
لا تفقد نفسك بكل بساطة وحتى لو سرت عكس التيار الخاطئ فإنك ستنجو وستفلح لا محالة لأنك على حق وكن ذكيا.
خاطبني مسؤول يوما ليقول
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق