نصائح للأساتذة والمعلمين المقبلين على التّرسيم ( منقول)
1- تنظيم الوثائق
- الكراس اليومي
- انجاز المذكرات حسب الكفاءات.
1- تنظيم الوثائق
- الكراس اليومي
- انجاز المذكرات حسب الكفاءات.
- معلقات المعلم: من توزيع شهري وغيرها ....
- تصحيح كراريس التلاميذ
- كراس المعالجة
- الهندام الجيد أي اللباس
- تقسيم التلاميذ إلى أفواج، خاصة في حصة الرّياضيات،
- كراس المعالجة
- الهندام الجيد أي اللباس
- تقسيم التلاميذ إلى أفواج، خاصة في حصة الرّياضيات،
- طرح الإشكالية في بداية الدّرس ثم الاستماع إلى إجاباتهم. ثم تحليلها.
- يكون العمل جماعي، ثم عرض الأعمال على السّبورة، يليها تصحيح جماعي ثم فردي.
- يكون العمل جماعي، ثم عرض الأعمال على السّبورة، يليها تصحيح جماعي ثم فردي.
2- عرض الدّرس:
- تقسيم السّبورة؛ الجزء الصّغير على اليمين لكتابة تاريخ اليوم وعنوان الدّرس والأنشطة، الوسط للتّلخيص والرسم إن وجد، الجزء الأخير على اليسار للمصطلحات
- الكتابة بخط واضح، و الانتباه للألوان لمن يستعمل السّبورة البيضاء، لأنّ بعض الألوان لا تظهر من آخر القسم.
- الاستماع إلى إجابات التلاميذ وكتابة إجابة التلميذ الصحيحة ونقلها فورا على الكراس من طرف التلميذ
- استعمال التلاميذ اللوحة أثناء الإجابة في الرياضيات أو اللغة (طريقة لامرتنيار).
- التّلميذ المخطأ يصحح خطأه بنفسه.
- الاستعانة بالصّور و الأجهزة مثل المسجلة في حصة التربية الإسلامية أو حصة المحفوظات أو الأناشيد.
- عدم كتابة البيانات حتى يتعرف عليها التلميذ ويصل إليها بنفسه
- التقويم؛ تمرين بسيط في النهاية حول الدرس
- جعل التلاميذ دائما هم الذين يصلون إلى أهداف الدرس، أمّا الأستاذ دائما يكون موجها فقط
3- أثناء زيارة لجنة التفتيش:
- الترحيب بهم، حيث يلقي الأستاذ درسه بحضور أعضاء اللجنة؛ أستاذ و مدير مع المفتش في الخلف
- يجب أن لا يرتبك الأستاذ و لا يخاف ويقدم درسه كالمعتاد.
- يجب أن يكون التفاعل في القسم، أي مشاركة جل التلاميذ.
- يجب أن يحقق الأستاذ أهداف و كفاءة الدرس، أي لابد من إيصال المعلومات إلى التلميذ بطريقة جيدة و مشوقة بطرح العديد من الأمثلة، خاصة أمثلة الواقع المعاش لتصل الأفكار أحسن للتلاميذ.
يستدعى الأستاذ أو المعلم للمناقشة مع أعضاء اللجنة، مع المفتش في المكتب يتم تحليل كيفية تقديم الدرس، ثم طرح سؤال شفهي خاص بدروس الدورة التكوينية
تتفق اللجنة و تقرر ترسيم الأستاذ من عدمه
و طبعا أهم شيء الدعاء و التوكل على الله عز وجل الذي بيده مقاليد الأمور.
- عدم كتابة البيانات حتى يتعرف عليها التلميذ ويصل إليها بنفسه
- التقويم؛ تمرين بسيط في النهاية حول الدرس
- جعل التلاميذ دائما هم الذين يصلون إلى أهداف الدرس، أمّا الأستاذ دائما يكون موجها فقط
3- أثناء زيارة لجنة التفتيش:
- الترحيب بهم، حيث يلقي الأستاذ درسه بحضور أعضاء اللجنة؛ أستاذ و مدير مع المفتش في الخلف
- يجب أن لا يرتبك الأستاذ و لا يخاف ويقدم درسه كالمعتاد.
- يجب أن يكون التفاعل في القسم، أي مشاركة جل التلاميذ.
- يجب أن يحقق الأستاذ أهداف و كفاءة الدرس، أي لابد من إيصال المعلومات إلى التلميذ بطريقة جيدة و مشوقة بطرح العديد من الأمثلة، خاصة أمثلة الواقع المعاش لتصل الأفكار أحسن للتلاميذ.
يستدعى الأستاذ أو المعلم للمناقشة مع أعضاء اللجنة، مع المفتش في المكتب يتم تحليل كيفية تقديم الدرس، ثم طرح سؤال شفهي خاص بدروس الدورة التكوينية
تتفق اللجنة و تقرر ترسيم الأستاذ من عدمه
و طبعا أهم شيء الدعاء و التوكل على الله عز وجل الذي بيده مقاليد الأمور.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق