الثلاثاء، 28 أبريل 2015

من مبرد- إلى متخصص ثم مسرف تربوي .

أنا استثني بكلامي هذا المخلصين .
عيب وعار ( احشومة ) ان تخرج من منزلك وانت محمل باوراق للغش ( نية صافية ) وتخاطب اهلك بأنك متجه للامتحان وانت مستبشر وواثق بالحروز التي عندك . لماذا كل هذه الرذالة الا تعلم بان الامور محسومة وانا الجميع سوف يترقى بدون إستثناء .كما قال احد المفتشين ( الناجحين اكثر من المترشحين)
ولكنكم ابيتم الا ان تأكلوا من الحرام .
كل من كان في مركز الامتحان من ابسط عامل الى رئيس المركز إندهشوا لتصرفات هؤلاء المسرفين والمسرفات .
لقد قلتها سابقا ان العدد الحقيقي للمساعدين التربويين لا يفوق 200 في كل الجزائر . وهؤلاء ل200 خير من 50000 .
صحيح ذاك العامل الذي قال لي . يا اخي كيفاش راك تخدم مع هؤلاء الخاموري .


من مبرد- إلى متخصص ثم مسرف تربوي .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق