الاثنين، 1 مايو 2017

مواضيع قد تهمـــك و تتعبيــــــن في البحث عنه

السلام عليكم

حبيت نفتح هذا الموضوع عن المحتويات الي وضعوها الأخوات في هذا الموضوع
http://ift.tt/2pn2axK

حتى يسهل على الأخوات الوصول إليها بسرعة و من ثمة الإستفادة فيها المواضيع
الدينية و الدنيوية اللي داروها جميع الاخوات من اجل رمضان ...
مع المواضيع الي زودتنا بها ربي يبارك فيكم و كامل الفراشات اللي يشاركو بنصائحهم و معلوماتهم ربي يجعلها في ميزان حسناتكم و النصائح لأنني شفت بلي تلك المواضيع المفيدة نجد صعوبة كبيرة في اللحاق بها.
..

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام تينة (المشاركة 3996803185)
صبااااااااااااااااااااااااااااااااااح الهمة حبيباااااااااااتي هدا شعبان اقبل

ï؟½ï؟½ الهمة العالية للاستعداد لرمضان ï؟½ï؟½

ï؟½ï؟½مع بداية شهر شعبان ، لابد أن تسأل نفسك هل أعددت العُدَّة لاستقبال رمضان والفوز بجوائزه العظيمة من العتق من النيران وغُفران ما تقدم من ذنبك وما تأخر؟؟

ï؟½ï؟½هل أعددت العُدَّة لكي تكون ممن يَمُنّ الله عز وجل عليهم هذا العام فتُكتَب من أهل الجنة الذين يدخلونها بغير حساب ولا سابقة عذاب؟؟

ï؟½ï؟½إن لم يكن هدفك واضحًا، فمن الصعب أن تُبَلَّغ هذه المنازل العالية .. ولتنجح لابد أن يكون هدفك واضحًا ومحددًا وأن تقوم بالتركيز على تحقيق ها الهدف وعدم الإلتفات عنه ..


ï؟½ï؟½فمن سيبايع الله ويجاهد نفسه هذا العام ليبشر بالجنه؟ .. من يقول أنا لها؟؟

ï؟½ï؟½أنا لم أُخلَّق إلا للجنة .. لم أُخلَّق إلا لأعبد ربى حتى لـو كنت أقــع في بعض الذنــــوب والمعاصي .. لكن لن أحيد عن طريق ربى أبدًا .. وشعارك في رمضان هذا العام ..
ï؟½ï؟½ *لن يسبقني إلى الله أحد*،،ï؟½ï؟½

ï؟½ï؟½وطريق الوصول إلى الجنة يحتاج إلى جِدّ وإجتهاد ..فيجب أن تـُريَّ الله إنك صادق فى طلب مرضاته.
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام تينة (المشاركة 3996803188)
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ *من محفزات اﻹستعداد لرمضان*ï؟½ï؟½

1⃣ الخوف من عدم بلوغ رمضان .. لو كان عندك اليقين إنك قد لا تُبلَّغ رمضان هذا العام، سيدفعك الخوف لبذل كل ما بوسعك لتحقيق هدفك الذي خُلِقت من أجله وهو رضا الله عز وجل ولن تنشغل عنه بأي شيءٍ آخر.

ï؟½ï؟½استشعر خطورة قول الله جل وعلا {وَلَوْ أَرَادُوا الْخُرُوجَ لَأَعَدُّوا لَهُ عُدَّةً وَلَكِنْ كَرِهَ اللَّهُ انْبِعَاثَهُمْ فَثَبَّطَهُمْ وَقِيلَ اقْعُدُوا مَعَ الْقَاعِدِينَ}[التوبة: 46].. فمن لن يستعد من شعبان ويؤجل عمله حتى يأتى رمضان، لن يستطيع أن يعمل وقتها .. لأن الله قد أطلَّع على ما في قلبه فوجده ممتليء بحب الدنيا وشهواتها ..

ï؟½ï؟½فسارِّع من الآن وطهِّر قلبك لكي تتمكن من قطع الطريق إلى الله تعالى .. فالطريق إلى الله يقطع بالقلوب لا بالاقدام،،



موضوع الوضوء مبسط صفحة 47
http://ift.tt/2pnaPQF

الأخطاء الشائعة في الوضوء صفحة 44
http://ift.tt/2pmVgbQ


درس صلاة الضحى للأخت ( أم تينة) صفحة 54
http://ift.tt/2pn0cgI

خطوات للخشوع في الصلاة (للأخت رندة) صفحة 60
http://ift.tt/2pn0cgI

بعض أعماق أسرار الصلاة للأخت (أم تينة) صفحة 61 - 62
http://ift.tt/2pn5IjC

http://ift.tt/2pnb2Dn

درس البسملة : معناها و أحكامها للأخت ( أم شمسو) صفخة 50
http://ift.tt/2pn4PXY

مفتاح الخشوع في الصلاة مع الأذان للأخت (أم تينة) صفحة 66
http://ift.tt/2oXHN6Q

أسرار و نوايا الوضوء
وضوء النبي صلى الله عليه و سلم
غير نظرتك للصلاة للأخت ( أم تينة) صفحة 67
http://ift.tt/2pnpoDH

دعاء الأستفتاح في الصلاة صفحة 64

http://ift.tt/2oXUizj
تكبيرة الإحرام و أسرارها للأخت (أم تينة) صفحة 68
http://ift.tt/2oXED2O

أسرار دعاء الإستفتاح للأخت (أم تينة)
و غيرة الشيطان من العبد في صلاته للأخت (أم تينة) صفحة 69
http://ift.tt/2oXHCZ2

من أسباب استغلال شهر شعبان للأخت ( أم تينة) صفحة 73
http://ift.tt/2oXU1wl

استعدادنا لرمضان بصلاااااة خاشعة اول الصلاة: سورة الفاااااتحة لنعش معا بمعاني جديدة للأخت (أم تينة) صفحة 75
http://ift.tt/2pnjh2t

الهمة العالية للإستعداد لرمضان للأخت أم تينة صفحة 83
http://ift.tt/2pnf3rz

من محفزات الإستعداد لرمضان للأخت أم تينة صفحة 84
http://ift.tt/2pn0cNK

الهمة العالية للإستعداد لرمضان للأخت أم تينة صفحة 85
http://ift.tt/2pnf7az

[/QUOTE]


اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام شمسو محمد (المشاركة 3996800963)
اجعل الله غايتك ولا يزال لسانك رطباً بذكره يطمئن قلبك وإستعذ بالله دوماً من الشيطان الرجيم وسأذكر لك فيما يلى آياتٌُ تجعلها فى قلبك وترددها دوماً وقبل أن تجرى على لسانك إستشعر معانيها فى قلبك ولتسر على منهج الله .

قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلَانَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ (51) التوبة
وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ وَإِنْ يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلَا رَادَّ لِفَضْلِهِ يُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (107) يونس

وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا كُلٌّ فِي كِتَابٍ مُبِينٍ (6) هود

إِنِّي تَوَكَّلْتُ عَلَى اللَّهِ رَبِّي وَرَبِّكُمْ مَا مِنْ دَابَّةٍ إِلَّا هُوَ آَخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا إِنَّ رَبِّي عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ (56) هود

مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلَا مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلَا مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (2) فاطر

وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلْ أَفَرَأَيْتُمْ مَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ (38) الزمر

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام شمسو محمد (المشاركة 3996800964)
لأخت الكريمة صفاء رحاب حفظك الله من كل سوء نسأل الله عز وجل أن يكفيك ما أهمك، وأن يرزقنا و اياك صدق اللجوء إليه وصدق التوكل عليه وحسن الظن به والإخبات والإنابة
و ربما كنت بحاجة للرقية الشرعية فانه يسن للمسلم اللجوء اليها في كل شانه مهما كان صغيرا ، وانقل لكِ هذا الموضوع النافع الذي ارجو لك الاستفادة من كل مافيه من نصائح ووصايا..داعين لكِ بكل خير:


من أسباب دفع البلاء والشفاء بالرقية الشرعية

1- اليقين وحسن الظن بالله عز وجل وأن لا يقول أجرب كلام الله , بل يتيقن بأن فيه الشفاء , وأنه الأصل في العلاج قال الله تعالى ( وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين إلا خسارا)

2-تعظيم الخالق والالتجاء إليه
والتعلق به والتوبة إليه ودعاؤه, فهو الشافي وحده ورقيتك لنفسك إن استطعت أفضل من رقية غيرك.

3- حفظ العبد ربه بامتثال أوامره
كالمحافظة على اصلاة الفجر قال صلى الله عليه وسلم ( من صلى الصبح فهو في ذمة الله فلا يطلبنكم الله من ذمته بشئ)
وباجتناب نواهيه كترك النظر المحرم والابتعاد عن الشاشات الهابطة التي أضرت أسرا كثيرة وسببت شقاءها وترك الأغاني وسماعها ومقاطعة الحفلات المنكرة فتفوز بحفظ الله

4- الإكثار من الأوراد والأذكار
المستمدة من القرآن الكريم والسنة المطهرة وملازمتها في كل حال كأذكار ما بعد الصلاة والورد اليومي من القرآن الكريم وأذكار الصباح والمساء وأذكار النوم والاستيقاظ قال تعالى
( ومن اعرض عن ذكري فان له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى )

5- المداومة على الأعمال الصالحة
التي تقوي الإيمان وقد سئل النبي صلى الله عليه وسلم أي الأعمال أحب إلى الله ؟ قال (ادومها وان قل )

ومن هذه الأعمال
· المداومة على قراءة وحفظ القران الكريم وتدبر آياته وإدامة ذكر الله كل حين.
· المداومة على العبادات التطوعية كالسنن الرواتب وقيام الليل وصلاة الضحى والوتر
· بر الوالدين وصلة الأرحام وان قطعوا
· صيام التطوع كالاثنين والخميس والأيام البيض وعشر ذي الحجة وعاشوراء وست من شوال.
· استغلال الوقت بما يفيد كطلب العلم الشرعي والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
· واختيار الصحبة الصالحة المعينة على الخير
· الإحسان إلى الناس وبذل الصدقة قال صلى الله عليه وسلم
( من نفس عن مؤمن كربه من كرب الدنيا نفس الله عليه كربه من كرب يوم القيامة ومن يسر على معسر يسر الله عليه في الدنيا والاخره ومن ستر مسلما ستره الله في الدنيا والاخره والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه )رواه مسلم

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام تينة (المشاركة 3996801335)
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟ ½ï؟½

ï؟½ï؟½إذا أردنا حسن التهيئة للدخول في شهر رمضان لنيل البركات، والوصول للتقوى، وإدراك الرحمات، والفوز بالجنات، فلا بد من حسن الاقتداء بهدي النبي صلى الله عليه وسلم، فكيف كان يفعل الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم لكي يحسن استقبال هذا الشهر العظيم؟.

ï؟½ï؟½ فقد كان من هدي النبي صلى الله عليه وسلم الإكثار من الصيام في شهر شعبان؛ ويبين سبب ذلك، لأن هذا الشهر يغفل الناس عن صيامه، لأنه يأتي بين شهر الله الحرام رجب، والذي يعظمه الناس، ويتقربون إلى الله تعالى فيه بالطاعات خصوصا العمرة، ويأتي شعبان قبل شهر رمضان الذي له خصائص وفضائل لا توجد في غيره من الشهور، ولا تتوفر إلا فيه، فعن أسامة بن زيد رضي الله عنهما قال: قلت يا رسول الله لم أرك تصوم شهر من الشهور ما تصوم من شعبان، فقال: "ذاك شهر تغفل الناس فيه عنه، بين رجب ورمضان، وهو شهر ترفع فيه الأعمال إلى رب العالمين، وأحب أن يرفع عملي وأنا صائم" رواه النسائي والترمذي وحسنه الألباني.



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق