الجمعة، 24 يناير 2014

النميمة : سلاح ضعفاء النفس .....


السلام عليكم

ان كنت اخي اختي في طابور البريد والمواصلات او الحافلة او الحمام او الحفلات والاعراس وحتى المآتم

لا تكاد تفهم ما يقول الناس من كثرة الكلام وغوغائهم

فالجميع تقريبا يتكلم ودون ان يعطي فرصة للسانه كي يرتاح !!!!!!!!!

واقول قد تكون نسبة النميمة الاكبر في كل الحديث والكلام المتبادل

هاتان سيدتان تتحدثان عن الجارة وسيئاتها بتناسي حسناتها

وهذان الشابان يتكلمان عن صاحب العمل المتجبر في نظرهما

وهذه العجوز تشتكي من كنتها وهذه السيدة تشتكي من حماتها وهلم جرا



هي نميمة ولا شك في ذلك واظنني صائبة في تشخيصها



حتى مكاتب العمل لا تخلو من النميمة : فالمدير او الموظف او الحارس

كلهم لهم ادوار يتم حولها تأليف وتلفيف والله المستعان

لم اكتب الموضوع بشكل جيد وكما اريد ان اطرحه ولكن لاباس بذلك أظن ............

هلا شاركتم و شرفتمونا بحضوركم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق