لماذا يجب استعمال تقنیات الفرق في التدريس ؟
============================
یمكن إثراء اســتقلالیة المعلم بواسطة استعمال تقنیات التنشیط المستمدة من دینامیكیة الفرق المطبقة في القسم.
وتهدف هذه التقنیات إلى علاج الصعوبات الناتجة عن الأسباب التالیة:
أ - تعطل التواصل:
تمكن تقنیات تنشیط الفرق كل متعلم من التعبیر عن رأیه في إطار مجموعة أفراد محدودة العدد، وهو ما یمكنه
في مرحلة أخرى من مواجهة المجموعات الكبرى.
وتمثل المجموعات الصغرى فضاء تواصلیا مناسبا للمتعلمین وخاصة منهم الخجول أو الضعیف.
ب- ضعف الاجتماعیة:
توفــر هــذه التقنیات وضعیــات تفاعل اجتماعي تســاعد المتعلمین على التصرف في الصراعــات المختلفة بین
الأفراد والمتضمنة للعنف، للعب، للهیمنة، للسلبیة...
ج- نقص الثقة بالنفس:
تســاعد هــذه التقنیات التنشــیطیة بعــض المتعلمین الذین فقدوا الثقة بالنفس لأســباب عدیدة، علــى التواصل مع
الآخرین لتوضیح ما تعلموه. وهو ما یمكنهم من إعادة تثمین الذات والإحراز على ثقة بالنفس متجددة.
د- غیاب الدافعیة:
وتتجلى في السلبیة التي یظهر علیها المتعلم وتوفر التقنیات التنشیطیة للفرق وضعیات دینامیكیة تسمح بالنشاط، بالتواصل، بالمبادرة، بأخذ القرار، بلعب أدوار..
============================
یمكن إثراء اســتقلالیة المعلم بواسطة استعمال تقنیات التنشیط المستمدة من دینامیكیة الفرق المطبقة في القسم.
وتهدف هذه التقنیات إلى علاج الصعوبات الناتجة عن الأسباب التالیة:
أ - تعطل التواصل:
تمكن تقنیات تنشیط الفرق كل متعلم من التعبیر عن رأیه في إطار مجموعة أفراد محدودة العدد، وهو ما یمكنه
في مرحلة أخرى من مواجهة المجموعات الكبرى.
وتمثل المجموعات الصغرى فضاء تواصلیا مناسبا للمتعلمین وخاصة منهم الخجول أو الضعیف.
ب- ضعف الاجتماعیة:
توفــر هــذه التقنیات وضعیــات تفاعل اجتماعي تســاعد المتعلمین على التصرف في الصراعــات المختلفة بین
الأفراد والمتضمنة للعنف، للعب، للهیمنة، للسلبیة...
ج- نقص الثقة بالنفس:
تســاعد هــذه التقنیات التنشــیطیة بعــض المتعلمین الذین فقدوا الثقة بالنفس لأســباب عدیدة، علــى التواصل مع
الآخرین لتوضیح ما تعلموه. وهو ما یمكنهم من إعادة تثمین الذات والإحراز على ثقة بالنفس متجددة.
د- غیاب الدافعیة:
وتتجلى في السلبیة التي یظهر علیها المتعلم وتوفر التقنیات التنشیطیة للفرق وضعیات دینامیكیة تسمح بالنشاط، بالتواصل، بالمبادرة، بأخذ القرار، بلعب أدوار..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق