السبت، 13 فبراير 2016

نصوص قصيرة

** استخرج الأفعال من النص التالي ، وضع الفعل المجرد في واد والمزيد في واد آخر.


كنت ، وأنا في أوج الصبا ، أسكن حيا عتيقا ، تتزاحم دُورُه وتتضايق طريقه حتّى لكأن الدُّورَ على جانبيه تكاد تتعانق ، ولم يكن رُوّادُ الحيّ من سُكاّنه فقط فمن بين أهله ، طوائف من الناس تختلف إليه طرفي النهار وبعض الّليل ولا يكاد ون ينقطعون عنه في اليوم ، ولا يخفى عنهم من سكانه أحد ، أولائك هم الباعة ُ الجوّالون والعفُاة ُ من طلاب الصّدقات ، وغيرهم من المرتزقة بفنون الملاهي والتسليّة ، وضروب الإضحاك والتّفكيه.

محمود تيمور


نص قصير نص قصير نص قصير نص قصير نص قصير نص قصير نص قصير نص قصير


حوّل ما ورد في النصّ التالي من الأفعال الماضية إلى صيغة المضارع مع الشّكل

قدم الشتاء بثلوجه وعواصفه ، وغمرت الظلمة البطاح والأودية ، وعصفت الرياح ملعلعة من أعالي الجبال، فمالت لهولها الأشجار وصارت الحقول والممرات كصفحة بيضاء ، وفصل الضباب بين القرى المنثورة على كتف الوادي وقبض الرعب على النفوس.


عن جبرا ن خليل جبران




نص قصير نص قصير نص قصير نص قصير نص قصير نص قصير نص قصير نص قصير




حول الأفعال الماضية التي وردت في النص الآتي إلى أفعال مضارعة


عندما قدمت على صاحبي في الصباح وجدته يشتغل في بستانه فقرُبتُ منه مُسَلِّما فردّ التحية ،وظل في عمله ، فقلت له : إنك جاهل لأدب الزيارة فضحك قائلا : لا !إنما عرفتُ أضرار الزيارة في وقت العمل، فبقيت في عملي لعلك تتعلم الحرص على الزمان فهل علمتَ أن الحياة عمل ، والزمان حقل ، والإنسان قيِّم عليه ، وأن المرء الذي ترك عمل يومه إلى غده فرغ يومه ؟ فاتركني الآن وجئني في المساء ، ثم رجع إلى شغله كأنه غير شاعر بي ، ورجعت متعظا ، وكأني سمعت هذه النصيحة لأول مرّة.



عن يوسف حداد


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق