النــص :
) كانَ الإنسانُ منذ القدمِ يحسُ بضرورةِ العملِ , ليحصلَ على طعامٍ يأكلُهُُ (, و سرابيلَ تقيهِ الحرَّ و القرَّ , و سلاحٍ يذودُ بهِ عن نفسِهِ , و قدْ وَجَدَ الإنسانَ في البداية ، الأرضَ مصدراً للرزقِ , فاشتغلَ بالزراعةِ , ثمّ ازدادت حاجاتُهُ , وتطورت حياته فاشتغل بالصناعة . حتى يسد حاجاته المختلفة . فالإنسانَ كالشجرِ لا ثـمـر لها ما عدا نتاج عمله ، وبالعمل يحقق الإنسان سعادته وينال ما يطلبه ، من مأكل و ملبس ومأوى ومركب ... وغيرها من الحاجات . لذلك كان عليه أن يعملَ و يسعى لطلب الرزق، لأن السماء لا تمطر ذهبا و لا فضة . وقد حبب إلينا الإسلام العملَ ، واعتبرهُ واجب وشرف وعبادة ، و كان رسول صلى الله عليه وسلم ، يحب الذي يعمل بيده و من عرق جبينه ، خير من أن يسأل الناس أعطوه أو منعوه .
الأسئـلــــــــة
البناء الفكري: ( 3ن)
1 - إختر عنوانا مناسبا للنص : 0.5 ن.
2 – لماذا أحسّ الإنسانُ بضرورة العمل منذ القدم ؟ 01 ن .
3 - بما شبه الكاتب الإنسان في النص . ؟ 0.5 ن
4 - هات من النص مرادف الكلمات التالية : (يشعرُ - تحميه - البرد - يدافع ُ) 01 ن
ب. البناء اللغوي( 3ن)
1 - أعرب ما تحته خط . 01 ن
2 - استخرج من النص مايلي :
فعل معتل أجوف فعل معتل لفيف مفروق اسم موصول جمع مؤنث سالم
3 - أسند العبارة التي بين قوسين إلى الجمع (جماعة الغائبين) وحول ما يمكن تحويله .
4 - علل سبب كتابة الهمزة في كلمة (( مـَــأوى )) على هذا الشكل .
ج .الوضعيةالإدماجية: (4 ن)
حرر فقرة من 8 إلى 10 أسطر تتحدث فيها عن أهمية و قيمة و فوائد العمل التي تعود على الأفراد و المجتمعات موظفا إن أو إحدى أخواتها + صفة مسطرا تحتهما مع الإستشهاد يآية أو حديث نبوي أو حكمة دالة على وجوب العمل .
************************************************** ************************************************** ****************************
ما أعظم نعمة الصّحة ! من جرّب المرضَ يُدرك قيمتها ، ومنْ عاد المرضى في المسشتقيات أو البيوت ، رقّ لحالهم ، وتمنى لهم الشفاء والمعافاة، فهم يكابدون الآلام و يتجرعون مرارة الأدوية.
فهي العدو الذي يلوث أطعمتنا و أشربتنا, وينتشر في الهواء الذي نتنفسه من مكروبات وجراثيم . لكنَّ الوقاية َمُيسّرة ، وفي متناول الجميع .
إذ لو حرص كلُ إنسان بصفة دائمةٍ ، على نظافة بدنهِ وثيابهِ ومكانهِ، وتحرى تغذية ًصحية َسليمةَ، في مأكله ومشربه ، وتجنب استنشاق الهواء الملوثَ قدر الإمكان ، ثم مارسَ قليلا ًمن الرياضةِ ، لكانَ ذلك كافيا لهُ، للإِحتياط من المرضِ ، وتفادى الكثيرَ من المتاعبِ الصحيةِ والمالية ، ( فنحنُ إذا ً مسؤولونَ ، عن سَلامة أنفسنا وصِحة أجسادنا . )
الأسئــــــلـــــــة
• أسئلة الفهم : 2.5 نقاط
هات عنوانا مناسبا للنص. 0.5 ن
كيف يحتاط الإنسان من المرض حسب النص . 01 ن
اشرح الكلمتين التاليتين ثم ادخلهما في جملتين من إنشائك : (0.25 * 4)
- يدرك - تجنب .
• البناء اللغوي:( 3.5 نقاط ).
1- أعرب ما تحته خط في السند. 01 ن
2- استخرج من السند. 1.5 ن
فعل مزيد 0.25 ن جملة تعجبية
0.25 ن اسم مقصور 0.25 ن اسم ممدود 0.25 ن فعل معتل أجوف 0.25 ن جمع مذكر السالم 0.25 ن
3-حول العبارة التي بين قوسين في السند إلى صيغة المفرد . 0.75 ن
4-علل سبب كتابة الهمزة في كلمة (( دائمةٍ )) على هذا الشكل . 0.25
الوضعية الإدماجية:(4ن).
مرض زميلك فعدته ( زرته ) في البيت، للإطمئنان على صحته ، أكتب موضوعا من 08 إلى 10 أسطر تتحدث فيه ، عن سبب مرضه ، مبينا له أهمية وقيمة الصحة في حياة الإنسان ، وكيفية الوقاية من الأمراض ، موظفا الحال و كان أو إحدى أخواتها ،مع الاستدلال بما تحفظه من قرآن – حديث – حكمة ,
) كانَ الإنسانُ منذ القدمِ يحسُ بضرورةِ العملِ , ليحصلَ على طعامٍ يأكلُهُُ (, و سرابيلَ تقيهِ الحرَّ و القرَّ , و سلاحٍ يذودُ بهِ عن نفسِهِ , و قدْ وَجَدَ الإنسانَ في البداية ، الأرضَ مصدراً للرزقِ , فاشتغلَ بالزراعةِ , ثمّ ازدادت حاجاتُهُ , وتطورت حياته فاشتغل بالصناعة . حتى يسد حاجاته المختلفة . فالإنسانَ كالشجرِ لا ثـمـر لها ما عدا نتاج عمله ، وبالعمل يحقق الإنسان سعادته وينال ما يطلبه ، من مأكل و ملبس ومأوى ومركب ... وغيرها من الحاجات . لذلك كان عليه أن يعملَ و يسعى لطلب الرزق، لأن السماء لا تمطر ذهبا و لا فضة . وقد حبب إلينا الإسلام العملَ ، واعتبرهُ واجب وشرف وعبادة ، و كان رسول صلى الله عليه وسلم ، يحب الذي يعمل بيده و من عرق جبينه ، خير من أن يسأل الناس أعطوه أو منعوه .
الأسئـلــــــــة
البناء الفكري: ( 3ن)
1 - إختر عنوانا مناسبا للنص : 0.5 ن.
2 – لماذا أحسّ الإنسانُ بضرورة العمل منذ القدم ؟ 01 ن .
3 - بما شبه الكاتب الإنسان في النص . ؟ 0.5 ن
4 - هات من النص مرادف الكلمات التالية : (يشعرُ - تحميه - البرد - يدافع ُ) 01 ن
ب. البناء اللغوي( 3ن)
1 - أعرب ما تحته خط . 01 ن
2 - استخرج من النص مايلي :
فعل معتل أجوف فعل معتل لفيف مفروق اسم موصول جمع مؤنث سالم
3 - أسند العبارة التي بين قوسين إلى الجمع (جماعة الغائبين) وحول ما يمكن تحويله .
4 - علل سبب كتابة الهمزة في كلمة (( مـَــأوى )) على هذا الشكل .
ج .الوضعيةالإدماجية: (4 ن)
حرر فقرة من 8 إلى 10 أسطر تتحدث فيها عن أهمية و قيمة و فوائد العمل التي تعود على الأفراد و المجتمعات موظفا إن أو إحدى أخواتها + صفة مسطرا تحتهما مع الإستشهاد يآية أو حديث نبوي أو حكمة دالة على وجوب العمل .
************************************************** ************************************************** ****************************
ما أعظم نعمة الصّحة ! من جرّب المرضَ يُدرك قيمتها ، ومنْ عاد المرضى في المسشتقيات أو البيوت ، رقّ لحالهم ، وتمنى لهم الشفاء والمعافاة، فهم يكابدون الآلام و يتجرعون مرارة الأدوية.
فهي العدو الذي يلوث أطعمتنا و أشربتنا, وينتشر في الهواء الذي نتنفسه من مكروبات وجراثيم . لكنَّ الوقاية َمُيسّرة ، وفي متناول الجميع .
إذ لو حرص كلُ إنسان بصفة دائمةٍ ، على نظافة بدنهِ وثيابهِ ومكانهِ، وتحرى تغذية ًصحية َسليمةَ، في مأكله ومشربه ، وتجنب استنشاق الهواء الملوثَ قدر الإمكان ، ثم مارسَ قليلا ًمن الرياضةِ ، لكانَ ذلك كافيا لهُ، للإِحتياط من المرضِ ، وتفادى الكثيرَ من المتاعبِ الصحيةِ والمالية ، ( فنحنُ إذا ً مسؤولونَ ، عن سَلامة أنفسنا وصِحة أجسادنا . )
الأسئــــــلـــــــة
• أسئلة الفهم : 2.5 نقاط
هات عنوانا مناسبا للنص. 0.5 ن
كيف يحتاط الإنسان من المرض حسب النص . 01 ن
اشرح الكلمتين التاليتين ثم ادخلهما في جملتين من إنشائك : (0.25 * 4)
- يدرك - تجنب .
• البناء اللغوي:( 3.5 نقاط ).
1- أعرب ما تحته خط في السند. 01 ن
2- استخرج من السند. 1.5 ن
فعل مزيد 0.25 ن جملة تعجبية
0.25 ن اسم مقصور 0.25 ن اسم ممدود 0.25 ن فعل معتل أجوف 0.25 ن جمع مذكر السالم 0.25 ن
3-حول العبارة التي بين قوسين في السند إلى صيغة المفرد . 0.75 ن
4-علل سبب كتابة الهمزة في كلمة (( دائمةٍ )) على هذا الشكل . 0.25
الوضعية الإدماجية:(4ن).
مرض زميلك فعدته ( زرته ) في البيت، للإطمئنان على صحته ، أكتب موضوعا من 08 إلى 10 أسطر تتحدث فيه ، عن سبب مرضه ، مبينا له أهمية وقيمة الصحة في حياة الإنسان ، وكيفية الوقاية من الأمراض ، موظفا الحال و كان أو إحدى أخواتها ،مع الاستدلال بما تحفظه من قرآن – حديث – حكمة ,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق