السلآمُ عليكُم و الرحمَة ..
بإختصار و حتى لا آخُذ من وقتكم الكثير ، و أعتقد أن المضمُون واضِح من العُنوان ..
أيّ ..
أحاوّل بوضعْ ردود كلما توّفر ( الوقتُ ) لي بذلك .. رد على شكل ( خبر و صُورة )
أو خبرْ لوحدِهِ أو صُورة لوحدها ..
المهم المُراد منها ( فضحْ الغربْ ) .. و فضائحُم التي تزيد و تتكاثر يومًا بعد يوم .. شهر بعد شهر و عام بعد عام ..
أما ( مُسلمِي ) هذا الزمان فلهُم مني الأمان .. فأخبارهم كلها ( فضائل ) التي يعرفها الصغير قبل الكبير
و الأعمى قبل البصِير .. فهم الذي يُحارَبُون و يُضرَبون .. و بالمؤامرات هُم يُقتلُون ..
كلُ هذا لأنهم يملكّون ( ماديًا ) الكواكب و المجرّات ..
( معنويّا ) السلآمُ و الراحَاتْ ..
( دينيّا ) إنهم لا ينطقُون .. بل حرفيّا بالأعمال هم يصنعُون ..
( خُلقيّا ) إنهُم لا يخدعُون لا يكذبُون .. و للجمائل هُم يمتنُون ..
لحظة ، على ذِكر الإمتنان تذكرت ( محاضرة ) من أحد المُتأسلِمين ..
و يسافر إلى ( بريطانيا ) بين الفترة و الأخرى .. و يّعامل هناك على أعلى ( طِراز )
و حِينما يعود لبِلاده ( العربية ) .. تصوّر كيف يمتّن للبلد المُستضِيف .
بالحرف الواحد ..
إني أدخل ( بريطاينا ) كما أدخُل .. بيت الخلآء !
صِدقًا : يستحق قولة المُعلق " فارس عوّض " : يا رباه !
ـــــــــــــ
أخيرًا :
لا تخف من وقع كلمة ( فضائح ) عليكْ .. فـ نشرةَ الأخبارِ هذه ( إن صحّت الكلمة )
لن تأتيك إلى بالفضائح اللذيذة .. و لن ترى إلى الأخبار ( المفضوحة ) السارة ..
ففي نشرةْ الأخبار في الحقيقة .. يُخبرونك بأن الطائرة قد تحطمت ، و لا يخبرونك
كم طائرة وصلت بالسلآم :d
ثُم ُنه ..
حيآكـُم الله ..
بإختصار و حتى لا آخُذ من وقتكم الكثير ، و أعتقد أن المضمُون واضِح من العُنوان ..
أيّ ..
أحاوّل بوضعْ ردود كلما توّفر ( الوقتُ ) لي بذلك .. رد على شكل ( خبر و صُورة )
أو خبرْ لوحدِهِ أو صُورة لوحدها ..
المهم المُراد منها ( فضحْ الغربْ ) .. و فضائحُم التي تزيد و تتكاثر يومًا بعد يوم .. شهر بعد شهر و عام بعد عام ..
أما ( مُسلمِي ) هذا الزمان فلهُم مني الأمان .. فأخبارهم كلها ( فضائل ) التي يعرفها الصغير قبل الكبير
و الأعمى قبل البصِير .. فهم الذي يُحارَبُون و يُضرَبون .. و بالمؤامرات هُم يُقتلُون ..
كلُ هذا لأنهم يملكّون ( ماديًا ) الكواكب و المجرّات ..
( معنويّا ) السلآمُ و الراحَاتْ ..
( دينيّا ) إنهم لا ينطقُون .. بل حرفيّا بالأعمال هم يصنعُون ..
( خُلقيّا ) إنهُم لا يخدعُون لا يكذبُون .. و للجمائل هُم يمتنُون ..
لحظة ، على ذِكر الإمتنان تذكرت ( محاضرة ) من أحد المُتأسلِمين ..
و يسافر إلى ( بريطانيا ) بين الفترة و الأخرى .. و يّعامل هناك على أعلى ( طِراز )
و حِينما يعود لبِلاده ( العربية ) .. تصوّر كيف يمتّن للبلد المُستضِيف .
بالحرف الواحد ..
إني أدخل ( بريطاينا ) كما أدخُل .. بيت الخلآء !
صِدقًا : يستحق قولة المُعلق " فارس عوّض " : يا رباه !
ـــــــــــــ
أخيرًا :
لا تخف من وقع كلمة ( فضائح ) عليكْ .. فـ نشرةَ الأخبارِ هذه ( إن صحّت الكلمة )
لن تأتيك إلى بالفضائح اللذيذة .. و لن ترى إلى الأخبار ( المفضوحة ) السارة ..
ففي نشرةْ الأخبار في الحقيقة .. يُخبرونك بأن الطائرة قد تحطمت ، و لا يخبرونك
كم طائرة وصلت بالسلآم :d
ثُم ُنه ..
حيآكـُم الله ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق