الخميس، 6 نوفمبر 2014

۞ خبرٌ و صُورةٌ ۞ حتى أفضحَ الغربْ !


السلآمُ عليكُم و الرحمَة ..

بإختصار و حتى لا آخُذ من وقتكم الكثير ، و أعتقد أن المضمُون واضِح من العُنوان ..



أيّ ..

أحاوّل بوضعْ ردود كلما توّفر ( الوقتُ ) لي بذلك .. رد على شكل ( خبر و صُورة )

أو خبرْ لوحدِهِ أو صُورة لوحدها ..



المهم المُراد منها ( فضحْ الغربْ ) .. و فضائحُم التي تزيد و تتكاثر يومًا بعد يوم .. شهر بعد شهر و عام بعد عام ..



أما ( مُسلمِي ) هذا الزمان فلهُم مني الأمان .. فأخبارهم كلها ( فضائل ) التي يعرفها الصغير قبل الكبير

و الأعمى قبل البصِير .. فهم الذي يُحارَبُون و يُضرَبون .. و بالمؤامرات هُم يُقتلُون ..



كلُ هذا لأنهم يملكّون ( ماديًا ) الكواكب و المجرّات ..

( معنويّا ) السلآمُ و الراحَاتْ ..

( دينيّا ) إنهم لا ينطقُون .. بل حرفيّا بالأعمال هم يصنعُون ..

( خُلقيّا ) إنهُم لا يخدعُون لا يكذبُون .. و للجمائل هُم يمتنُون ..





لحظة ، على ذِكر الإمتنان تذكرت ( محاضرة ) من أحد المُتأسلِمين ..

و يسافر إلى ( بريطانيا ) بين الفترة و الأخرى .. و يّعامل هناك على أعلى ( طِراز )

و حِينما يعود لبِلاده ( العربية ) .. تصوّر كيف يمتّن للبلد المُستضِيف .

بالحرف الواحد ..



إني أدخل ( بريطاينا ) كما أدخُل .. بيت الخلآء !

صِدقًا : يستحق قولة المُعلق " فارس عوّض " : يا رباه !

ـــــــــــــ



أخيرًا :

لا تخف من وقع كلمة ( فضائح ) عليكْ .. فـ نشرةَ الأخبارِ هذه ( إن صحّت الكلمة )

لن تأتيك إلى بالفضائح اللذيذة .. و لن ترى إلى الأخبار ( المفضوحة ) السارة ..



ففي نشرةْ الأخبار في الحقيقة .. يُخبرونك بأن الطائرة قد تحطمت ، و لا يخبرونك

كم طائرة وصلت بالسلآم :d





ثُم ُنه ..

حيآكـُم الله ..





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق