هذه دفعة أولى من الخواطر –المتنوعة- المتعلقة بالود والأخوة و الاستقامة و السعادة - متمنيا من إخواننا في هذا المنتدى الطيب أن يتفاعلوا مع الموضوع ، و أن يساهموا في إثرائه بخواطرهم و آرائهم -
1- اعلم – وفقت – أن من شيم النبلاء و صفة العظماء حفظ الود و تذكر الفضل و لا تنسوا الفضل بينكم
و من عجيب ما يذكر أن لصا دخل بيتا مع جماعته ليسرقه ، ثم أمرهم بالخروج منه لأنه تذكر أنه طعم فيه قبل عشرين سنة
قال رجل لابن السماك : بلغني عنك شيء فقال لست أبالي قال : و لم قال فإن كان حقا غفرته و إن كان باطلا رددته
1- اعلم – وفقت – أن من شيم النبلاء و صفة العظماء حفظ الود و تذكر الفضل و لا تنسوا الفضل بينكم
و من عجيب ما يذكر أن لصا دخل بيتا مع جماعته ليسرقه ، ثم أمرهم بالخروج منه لأنه تذكر أنه طعم فيه قبل عشرين سنة
قال رجل لابن السماك : بلغني عنك شيء فقال لست أبالي قال : و لم قال فإن كان حقا غفرته و إن كان باطلا رددته
2- لا تبالغ في المودة و لا في العداء يروى عن بعض السلف : لا يكن حبك كلفا ، و لا بغضك تلفا ، و يذكر عن لقمان أنه قال لابنه : يا بني لا تكن حلوا فتبلع و لا مرا فتلفظ
3-لا تستكبر عن قبول النصيحة فإن ضربة الناصح خير لك من تحية الشانئ
4-لا تصحب الأشرار و اعلم أن صحبتهم تورث سوء الظن بالأخيار ،
روي عن بعض من سلف : أوصاني أبي لا تصحب فاسقا فإنه بائعك بأكلة فما دونها ، قلت : و ما دونها قال : يطمع فيها و لا ينالها
روي عن بعض من سلف : أوصاني أبي لا تصحب فاسقا فإنه بائعك بأكلة فما دونها ، قلت : و ما دونها قال : يطمع فيها و لا ينالها
5- يا من رزق الحياء رزقت جوهرة فارعها ، فإن الحياء شعبة من الإيمان ...خلق الإسلام..لا يأمر إلا بخير ،
من سلبه ذهب نور وجهه و غضب عليه ربه و اجترء عليه بني قومه
إذا قل ماء الوجه قل حياؤه**و لا خير في وجه إذا قل ماؤه
و أصبح لا يدري و إن كان حازما **أقدامه خير له أم وراؤه
من سلبه ذهب نور وجهه و غضب عليه ربه و اجترء عليه بني قومه
إذا قل ماء الوجه قل حياؤه**و لا خير في وجه إذا قل ماؤه
و أصبح لا يدري و إن كان حازما **أقدامه خير له أم وراؤه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق