الغريب المنسي
في خيمته الرمضانية الكبرى
رقم
2
يقدم
الحمد لله ما غرد بلبل عند باب رمضان وصدح...وما اهتدى قلب فيه لربه وانشرح .... وما عم فينا سروربمقدمه وفرح.... الحمد لله ما اهل
نور رمضان وظهر.... وما صفد الشيطان فيه وتقهقر
....وما سال نبع الخير وتفجر..
.. وما طلع صبح ثاني يومه وأسفر ...وصلاة
وسلاماًَ طيبيآ مباركآ على النبي المطهر
وعلى آله وصحبه اجمعين ...
بصدق الحال يخبرني قلبي عن فرارالكلمات من على شفتي قلمي ومشي العبارات
على وريقات الندى خجلا واستحياء فقد حملت هم الترحيب بكم احبتي ال الجلفة بمقدم شهر لطالما منينا النفس بلقياه وسطرنا الشوق له دمعا يمزجه خوف فراق الحياة دون ان يضمنا نسيمه ضمة ايمانية اخرى.......
على وريقات الندى خجلا واستحياء فقد حملت هم الترحيب بكم احبتي ال الجلفة بمقدم شهر لطالما منينا النفس بلقياه وسطرنا الشوق له دمعا يمزجه خوف فراق الحياة دون ان يضمنا نسيمه ضمة ايمانية اخرى.......
فهنيئا لأل الجلفة اهلي بمقدم شهر الطاعات
شهر الخير وقوافل البركات
شهر التوبة..الروحانيات والايمانيات
هنيئا لضيوف خيمتي ضيفاًَ ضيفاًَ
....وأهلاًَ وسهلاًَ بكم ألفاًَ ألفاًَ .
....حضوركم شرف لنا
ويضفي على خيمتنا أنسآ وسرورا .....
نحييكم بتحية من القلب يطيب شذاها مسكا وريحانا وتحمل في طياتها حبا ووفاء
تحية تلهج بالدعاء لرب الارض والسماء
ان يجعلكم تصومون ذا الشهر الجليل
كما صامه مالك والفضيل
ثم مالي اراكم احبتي في اماكن الطرقات والعبس يهنش عظام وجوهكم الا بادرو وعجلو وغتنمو سويعاته القليلة قبلا ان تأفل شمسه ويحين الغروب......
قال ابراهيم ابن ادهم رحمه الله
مثلت نفسي في الجنة اعانق ابكارها..واكل من ثمارها
ثم مثلت نفسي في النار اعالج سلاسلها واكل من زقومها
ثم قلت اي نفسي اي شيء تريدين
قالت ان ارجع الى الدنيا فاعمل صالحا
قال فأنت في الامنية فعمل ي
فيا معشرالمسيئين مثلي الى متى نقتل اوقتنا بسوف وربما وعسى....
نحن ايضا فالامنية بل اجل وقت من الامنية فعملو يا سددد الله خطاكم على فك رقابكم بذا الشهر الفضيل ومسح حوبكم وستر عيوبكم
فكم من ميت اهيل عليه التراب واسكن اللحد يتمنى لوترجع اليه روحه فيصوم رمضان.....
نحن ايضا فالامنية بل اجل وقت من الامنية فعملو يا سددد الله خطاكم على فك رقابكم بذا الشهر الفضيل ومسح حوبكم وستر عيوبكم
فكم من ميت اهيل عليه التراب واسكن اللحد يتمنى لوترجع اليه روحه فيصوم رمضان.....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق