ا
لسلام عليكم و رحمة الله و بركاته
إنه في يوم 01 نوفمبر 2014 استيقظت على الساعة الخامسة و النصف صباحا ...وفقني الله في أداء صلاة الفجر لكن حرمت نفسي من فضل الصلاة مع الجماعة فجهزت نفسي لمشاهدة مباراة وفاق سطيف و فيتا كلوب بملعب مصطفى تشاكر و تم ما كنت أنوي بفضل الله .....كانت نقطة الإقلاع من ساحة Audin و كنت ضيفا على مدينة الورود على الساعة التاسعة و عشر دقائق تقريبا ....وجدت أبواب الملعب مغلقة فأخذت أتجاذب أطراف الحديث مع مناصر سطايفي حتى بدأ الأنصار يستعدون لتنظيم تسوية الصف الذي يقود ألى الباب الرئيسي للمدرجات فسمعت وسخ أذن الشيطان .....صحيح أني أتجرأ على قول الكلام الفاحش عندما أغضب لكن سب و شتم الله هذا ما لا أفعله البتة لأن تحدي الله معصية و إفك و إثم و ظلم ....معنوياتي كانت مرتفعة لكن انحطت و لم أملك الشجاعة للعودة ألى العاصمة لأني أعشق سحر الكرة المستديرة حتى النخاع و أحن لرؤية أنجازات الفرق الجزائرية في ها استحقاقات ...عندما أشارت عقارب الساعة إلى العاشرة و النصف صباحا أذن لي مسؤول في الأمن الوطني بالعبور من الحواجز بببعد تقديمي لبعض الوثائق لا يهم ذكرها ...بعدها وجدت فوضى عارمة عند المدخل الرئيس للملعب فمررت بسلام و أمان ألى أبواب المدرجات فاصطدمت بوجود مناوشات بين بعض الأنصار يملكون وثائق ثبوتية تؤكد علاقتهم مع الطاقم الإداري لملعب 08 ماي 1945 بسطيف و أدارة الفريق علما أنه يستحيل على هؤلاء الدخول لمشاهدة المباراة مع في المدرجات الشرفية ...صراحة لم أسمع قط ما سمعت البارحة لأن الله اسم الله الكبير تفنن في إيذائه شرذمة فاكتفيت بالاستغفار و تبادل نظرات الاستتهجان مع أحدهم ..قدر الله و دخلت إلى مدرجات الملعب فلم أسمع كلمة طيبة عدا الألفاظ التي تخرج المسلم من الملة و الكفر بالله و العياذ بالله ...قاموا بسب منشط الأمسية الكروية الخاص بالملعب و شتتم الفنانين و الفنانات و القدح في شرف روراوة رئيس الإتحادية الجزائرية لكرة القدم .....بعد بداية المباراة إلىة غاية نهايتها و الجماهير تسب و تشتم اكرامة الرب العظيم و بعد نهاية المباراة و التتويج بالكأس القليل من قال الحمد لله .
إنه في يوم 01 نوفمبر 2014 استيقظت على الساعة الخامسة و النصف صباحا ...وفقني الله في أداء صلاة الفجر لكن حرمت نفسي من فضل الصلاة مع الجماعة فجهزت نفسي لمشاهدة مباراة وفاق سطيف و فيتا كلوب بملعب مصطفى تشاكر و تم ما كنت أنوي بفضل الله .....كانت نقطة الإقلاع من ساحة Audin و كنت ضيفا على مدينة الورود على الساعة التاسعة و عشر دقائق تقريبا ....وجدت أبواب الملعب مغلقة فأخذت أتجاذب أطراف الحديث مع مناصر سطايفي حتى بدأ الأنصار يستعدون لتنظيم تسوية الصف الذي يقود ألى الباب الرئيسي للمدرجات فسمعت وسخ أذن الشيطان .....صحيح أني أتجرأ على قول الكلام الفاحش عندما أغضب لكن سب و شتم الله هذا ما لا أفعله البتة لأن تحدي الله معصية و إفك و إثم و ظلم ....معنوياتي كانت مرتفعة لكن انحطت و لم أملك الشجاعة للعودة ألى العاصمة لأني أعشق سحر الكرة المستديرة حتى النخاع و أحن لرؤية أنجازات الفرق الجزائرية في ها استحقاقات ...عندما أشارت عقارب الساعة إلى العاشرة و النصف صباحا أذن لي مسؤول في الأمن الوطني بالعبور من الحواجز بببعد تقديمي لبعض الوثائق لا يهم ذكرها ...بعدها وجدت فوضى عارمة عند المدخل الرئيس للملعب فمررت بسلام و أمان ألى أبواب المدرجات فاصطدمت بوجود مناوشات بين بعض الأنصار يملكون وثائق ثبوتية تؤكد علاقتهم مع الطاقم الإداري لملعب 08 ماي 1945 بسطيف و أدارة الفريق علما أنه يستحيل على هؤلاء الدخول لمشاهدة المباراة مع في المدرجات الشرفية ...صراحة لم أسمع قط ما سمعت البارحة لأن الله اسم الله الكبير تفنن في إيذائه شرذمة فاكتفيت بالاستغفار و تبادل نظرات الاستتهجان مع أحدهم ..قدر الله و دخلت إلى مدرجات الملعب فلم أسمع كلمة طيبة عدا الألفاظ التي تخرج المسلم من الملة و الكفر بالله و العياذ بالله ...قاموا بسب منشط الأمسية الكروية الخاص بالملعب و شتتم الفنانين و الفنانات و القدح في شرف روراوة رئيس الإتحادية الجزائرية لكرة القدم .....بعد بداية المباراة إلىة غاية نهايتها و الجماهير تسب و تشتم اكرامة الرب العظيم و بعد نهاية المباراة و التتويج بالكأس القليل من قال الحمد لله .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق