متقاعدو الجيش يهددون بالاحتجاج ومقاطعة الرئاسيات
أصدرت المنطمة الوطنية لمتقاعدي الجيش الوطني الشعبي خلال اجتماع أعضائها من مختلف الولايات صباح أمس بالجلفة، بيانها القاضي بالخروج في وقفات احتجاجية يوم 16 مارس المقبل ومقاطعة الانتخابات الرئاسية مهما كانت طبيعة المترشحين، بسبب تهميش مطالبهم الاجتماعية بعد اجتماع باتنة خلال شهر فيفري الجاري.
شكلت قاعة “الكواكب” بمدينة الجلفة محطة لأعضاء المكاتب الولائية للمنظمة الوطنية لمتقاعدي الجيش الوطني الشعبي الذين جاؤوا من 30 ولاية وبلغ تعدادهم أكثر من 250 مشاركا، لعقد ندوة يتباحثون فيها آخر المستجدات في أوضاعهم الاجتماعية بعد إحالتهم على التقاعد بمرتبات زهيدة لا تتماشى مع الظروف المعيشية الحالية. وبعد عقد اجتماع مماثل في 16 فيفري المنصرم بولاية باتنة أصدروا من خلاله بيانا يطالب برفع مرتباتهم ومنحهم، لم يجد استجابة السلطات المعنية، ما دفعهم إلى عقد لقاء ثانٍ صباح أمس بمدينة الجلفة ناقشوا فيه آليات الرفع من وتيرة مطلبهم، خاصة بعد أن سجلت مختلف القطاعات انتعاشا في الرواتب والمنح بعد سنة 2008، فيما بقي متقاعدو الجيش الوطني الشعبي على حالتهم، بل هناك فروق كبيرة بين فئات المتقاعدين في حد ذاتها، فالمحالون على التقاعد خلال سنوات التسعينات رواتبهم متدنية عن المحالين على التقاعد في الألفية الحالية. وفي ظل عدم استجابة السلطات لمطلبهم، أصدر المجتمعون بيانا حصلت “الخبر” على نسخة منه قرروا من خلاله الخروج في احتجاجات يوم 16 مارس الجاري ومقاطعة الانتخابات الرئاسية مهما كانت طبيعة المترشحين.
أصدرت المنطمة الوطنية لمتقاعدي الجيش الوطني الشعبي خلال اجتماع أعضائها من مختلف الولايات صباح أمس بالجلفة، بيانها القاضي بالخروج في وقفات احتجاجية يوم 16 مارس المقبل ومقاطعة الانتخابات الرئاسية مهما كانت طبيعة المترشحين، بسبب تهميش مطالبهم الاجتماعية بعد اجتماع باتنة خلال شهر فيفري الجاري.
شكلت قاعة “الكواكب” بمدينة الجلفة محطة لأعضاء المكاتب الولائية للمنظمة الوطنية لمتقاعدي الجيش الوطني الشعبي الذين جاؤوا من 30 ولاية وبلغ تعدادهم أكثر من 250 مشاركا، لعقد ندوة يتباحثون فيها آخر المستجدات في أوضاعهم الاجتماعية بعد إحالتهم على التقاعد بمرتبات زهيدة لا تتماشى مع الظروف المعيشية الحالية. وبعد عقد اجتماع مماثل في 16 فيفري المنصرم بولاية باتنة أصدروا من خلاله بيانا يطالب برفع مرتباتهم ومنحهم، لم يجد استجابة السلطات المعنية، ما دفعهم إلى عقد لقاء ثانٍ صباح أمس بمدينة الجلفة ناقشوا فيه آليات الرفع من وتيرة مطلبهم، خاصة بعد أن سجلت مختلف القطاعات انتعاشا في الرواتب والمنح بعد سنة 2008، فيما بقي متقاعدو الجيش الوطني الشعبي على حالتهم، بل هناك فروق كبيرة بين فئات المتقاعدين في حد ذاتها، فالمحالون على التقاعد خلال سنوات التسعينات رواتبهم متدنية عن المحالين على التقاعد في الألفية الحالية. وفي ظل عدم استجابة السلطات لمطلبهم، أصدر المجتمعون بيانا حصلت “الخبر” على نسخة منه قرروا من خلاله الخروج في احتجاجات يوم 16 مارس الجاري ومقاطعة الانتخابات الرئاسية مهما كانت طبيعة المترشحين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق