الجمعة، 4 أبريل 2014

الشهداء سيعودون في 17 افريل


دائما تعود الى مخيلتي مسرحيةالشهداء سيعودون هذا الاسبوع ولكن في خضم انتخابات رئاسية باهتةوجدت اقرن ذاك العنوان مع ما نعيشه من انتكاسات متكررة ومتعددة رغم توفر الجزائركل عناصر الرقي والمضي الى الامام وقلت اذا عاد الشهداء ونهضوا من قبورهم قبيل هذه الانتخابات هل يقبلون ان يضحوا من اجل وطن مريض ماذا سيفعلون هل سيعلنونها ثورة ثانية ويصعدون الى الجبل ليحرروا هذا الوطن للمرة الثانية او سيبيعون ضمائرهم او يصمتون كما فعل الذين لم يستشهدوا منهم ويتركون هذا الوطن جريح وينزف رئيس مريض والاخراعطى لاكبر مؤسسة بنكية فاسدة الاعتماد يوما ما واخرون ارانب سباق صغيرة لا تكاد تملأ القاعات فما بالكم بالصناديق الى اين نحن ماضون ؟؟؟ الى اين نحن ماضون؟؟؟






ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق