نشأة الوهابية وتعاونها مع آل سعود وجرائمهم
عندما نراقب نشأةنشأة الوهابية وتعاونها مع آل سعود وجرائمهم
عندما نراقب نشأة الحركة الوهابية على يد محمد بن عبد الوهاب ، ومن ثم التحالفات التي جرت بينها وبين آل سعود . نجد أن هذا التحالف قائم على المصلحة المتبادلة . فزعيم الحركة الوهابية ومؤسسها كان يحتاج إلى السيف والقوة لنشر مذهبه بعدما رفضته معظم القبائل العربية ، ورفضه أهله وذووه . والسعوديون كانوا بحاجة إلى غطاء ديني بسبب وجود الأشراف في الحجاز ومرجعيتهم باعتبارهم ينتسبون إلى آل البيت والقصة في أساسها أن من وراء ابن عبد الوهاب من الإنجليز كانوا يريدون على عادتهم خلق الفتنة والبلبلة بين صفوف المسلمين باختراع مذهب يتشدد ضد كل الفئات المسلمة وفي نفس الوقت يشغلهم عن الهم الأكبر للمسلمين وهو الجهاد لطرد المستعمرين الإنجليز من أطراف الجزيرة العربية .
وقد ظهر من الإتفاق الذي تم بين ابن عبد الوهاب ومحمد بن سعود ، أن المصلحة المشتركة كانت يجمعهما ، وكان الاتفاق ينص على :
• أن يكون محمد بن سعود حسب تعبيرهم أميراً للمؤمنين وذريته من بعده لها السلطة الزمنية أي الحكم .
• أن يكون الطرف الثاني ، محمد بن عبد الوهاب ، إماماً للدعوة ، وذريته من بعده تتسلم السلطة الدينية ، التي من أولى مهامها تكفير كل من لا يسير مع أتباع الحركة الوهابية ولا يدفع ما لديه من مال ، وقتل الرافضين كافة لقتال أعداء الدعوة الوهابية .
سمى الطرف الأول ، باسم إمام المسلمين ، وسمي الطرف الثاني إمام الدعوة . وراحت الأيدي الوهابية تتلطخ بدماء المسلمين هنا وهناك اغتيالاً وغدراً وحرقاً وتدميراً. على يد محمد بن عبد الوهاب ، ومن ثم التحالفات التي جرت بينها وبين آل سعود . نجد أن هذا التحالف قائم على المصلحة المتبادلة . فزعيم الحركة الوهابية ومؤسسها كان يحتاج إلى السيف والقوة لنشر مذهبه بعدما رفضته معظم القبائل العربية ، ورفضه أهله وذووه . والسعوديون كانوا بحاجة إلى غطاء ديني بسبب وجود الأشراف في الحجاز ومرجعيتهم باعتبارهم ينتسبون إلى آل البيت والقصة في أساسها أن من وراء ابن عبد الوهاب من الإنجليز كانوا يريدون على عادتهم خلق الفتنة والبلبلة بين صفوف المسلمين باختراع مذهب يتشدد ضد كل الفئات المسلمة وفي نفس الوقت يشغلهم عن الهم الأكبر للمسلمين وهو الجهاد لطرد المستعمرين الإنجليز من أطراف الجزيرة العربية .
وقد ظهر من الإتفاق الذي تم بين ابن عبد الوهاب ومحمد بن سعود ، أن المصلحة المشتركة كانت يجمعهما ، وكان الاتفاق ينص على :
• أن يكون محمد بن سعود حسب تعبيرهم أميراً للمؤمنين وذريته من بعده لها السلطة الزمنية أي الحكم .
• أن يكون الطرف الثاني ، محمد بن عبد الوهاب ، إماماً للدعوة ، وذريته من بعده تتسلم السلطة الدينية ، التي من أولى مهامها تكفير كل من لا يسير مع أتباع الحركة الوهابية ولا يدفع ما لديه من مال ، وقتل الرافضين كافة لقتال أعداء الدعوة الوهابية .
سمى الطرف الأول ، باسم إمام المسلمين ، وسمي الطرف الثاني إمام الدعوة . وراحت الأيدي الوهابية تتلطخ بدماء المسلمين هنا وهناك اغتيالاً وغدراً وحرقاً وتدميراً.
عندما نراقب نشأةنشأة الوهابية وتعاونها مع آل سعود وجرائمهم
عندما نراقب نشأة الحركة الوهابية على يد محمد بن عبد الوهاب ، ومن ثم التحالفات التي جرت بينها وبين آل سعود . نجد أن هذا التحالف قائم على المصلحة المتبادلة . فزعيم الحركة الوهابية ومؤسسها كان يحتاج إلى السيف والقوة لنشر مذهبه بعدما رفضته معظم القبائل العربية ، ورفضه أهله وذووه . والسعوديون كانوا بحاجة إلى غطاء ديني بسبب وجود الأشراف في الحجاز ومرجعيتهم باعتبارهم ينتسبون إلى آل البيت والقصة في أساسها أن من وراء ابن عبد الوهاب من الإنجليز كانوا يريدون على عادتهم خلق الفتنة والبلبلة بين صفوف المسلمين باختراع مذهب يتشدد ضد كل الفئات المسلمة وفي نفس الوقت يشغلهم عن الهم الأكبر للمسلمين وهو الجهاد لطرد المستعمرين الإنجليز من أطراف الجزيرة العربية .
وقد ظهر من الإتفاق الذي تم بين ابن عبد الوهاب ومحمد بن سعود ، أن المصلحة المشتركة كانت يجمعهما ، وكان الاتفاق ينص على :
• أن يكون محمد بن سعود حسب تعبيرهم أميراً للمؤمنين وذريته من بعده لها السلطة الزمنية أي الحكم .
• أن يكون الطرف الثاني ، محمد بن عبد الوهاب ، إماماً للدعوة ، وذريته من بعده تتسلم السلطة الدينية ، التي من أولى مهامها تكفير كل من لا يسير مع أتباع الحركة الوهابية ولا يدفع ما لديه من مال ، وقتل الرافضين كافة لقتال أعداء الدعوة الوهابية .
سمى الطرف الأول ، باسم إمام المسلمين ، وسمي الطرف الثاني إمام الدعوة . وراحت الأيدي الوهابية تتلطخ بدماء المسلمين هنا وهناك اغتيالاً وغدراً وحرقاً وتدميراً. على يد محمد بن عبد الوهاب ، ومن ثم التحالفات التي جرت بينها وبين آل سعود . نجد أن هذا التحالف قائم على المصلحة المتبادلة . فزعيم الحركة الوهابية ومؤسسها كان يحتاج إلى السيف والقوة لنشر مذهبه بعدما رفضته معظم القبائل العربية ، ورفضه أهله وذووه . والسعوديون كانوا بحاجة إلى غطاء ديني بسبب وجود الأشراف في الحجاز ومرجعيتهم باعتبارهم ينتسبون إلى آل البيت والقصة في أساسها أن من وراء ابن عبد الوهاب من الإنجليز كانوا يريدون على عادتهم خلق الفتنة والبلبلة بين صفوف المسلمين باختراع مذهب يتشدد ضد كل الفئات المسلمة وفي نفس الوقت يشغلهم عن الهم الأكبر للمسلمين وهو الجهاد لطرد المستعمرين الإنجليز من أطراف الجزيرة العربية .
وقد ظهر من الإتفاق الذي تم بين ابن عبد الوهاب ومحمد بن سعود ، أن المصلحة المشتركة كانت يجمعهما ، وكان الاتفاق ينص على :
• أن يكون محمد بن سعود حسب تعبيرهم أميراً للمؤمنين وذريته من بعده لها السلطة الزمنية أي الحكم .
• أن يكون الطرف الثاني ، محمد بن عبد الوهاب ، إماماً للدعوة ، وذريته من بعده تتسلم السلطة الدينية ، التي من أولى مهامها تكفير كل من لا يسير مع أتباع الحركة الوهابية ولا يدفع ما لديه من مال ، وقتل الرافضين كافة لقتال أعداء الدعوة الوهابية .
سمى الطرف الأول ، باسم إمام المسلمين ، وسمي الطرف الثاني إمام الدعوة . وراحت الأيدي الوهابية تتلطخ بدماء المسلمين هنا وهناك اغتيالاً وغدراً وحرقاً وتدميراً.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق