زملائي زميلاتي ..لاحظت وبأسف شديد أنّ كثيرا من المتعلّمين لا يفرّق بين الجــرّ والكــسر..
حيثُ أنّ الجـرّ هو حالة إعـراب ولا يحدث إلاّ بعامل أو سبب معيّن ، فنقول : هذا إسم مجرور بحرف الجرّ كذا..أو بالإضافة ، وعلامة جرّه الكسرة أو...
أمّا الكسر فهو علامة من علامات الإعراب وحركة من حركات ضبط الشّكل...
وقد وردت أخطاء من المتعلّمين لتعليل كتابة الهمزة في الامتحان و مرجعها المدرّسون أنفسهم للأسف الشّديد ، وقد استقيتُ الخبر من أحد التلاميذ النّجباء عندما جاءنا بمسودّة اللّغة العربية لتقييم عمله ، فلاحظتُ أنّه كتب في تعليل الهمزة يقول : كتبت الهمزة على النّبرة لأنّها مجرورة..ولمّا كشفت له عن هذا الخطأ محاولا شرح القاعدة الإملائية له ، قال : المعلّم هو من علّمنا هذا..؟!
لذا يجب الإنتباه إلى مثل هذه الأخطاء التّي تكاد تكون شائعة .
أمّا بخصوص كتابة الهمزة المتوسطة فهناك مقارنة بين حركة الهمزة وحركة الحرف الذّي يسبقُها ، وفي الأخير تؤول كتابة الهمزة إلى الحرف الذّي يناسب أقوى الحركتيْن :
الكسرة أوّلا وكرسيّها النّبرة
والضّمة ثانيا وكرسيها الواو
والفتحة ثاثا وكرسيها الألف
والسكون أخيرا وكرسيه السطر ، وهذه الحالة تكون مع الهمزة المتطرفة ( في آخر الكلمة) إن صحّ التعبير..
واللّه أعلم..
حيثُ أنّ الجـرّ هو حالة إعـراب ولا يحدث إلاّ بعامل أو سبب معيّن ، فنقول : هذا إسم مجرور بحرف الجرّ كذا..أو بالإضافة ، وعلامة جرّه الكسرة أو...
أمّا الكسر فهو علامة من علامات الإعراب وحركة من حركات ضبط الشّكل...
وقد وردت أخطاء من المتعلّمين لتعليل كتابة الهمزة في الامتحان و مرجعها المدرّسون أنفسهم للأسف الشّديد ، وقد استقيتُ الخبر من أحد التلاميذ النّجباء عندما جاءنا بمسودّة اللّغة العربية لتقييم عمله ، فلاحظتُ أنّه كتب في تعليل الهمزة يقول : كتبت الهمزة على النّبرة لأنّها مجرورة..ولمّا كشفت له عن هذا الخطأ محاولا شرح القاعدة الإملائية له ، قال : المعلّم هو من علّمنا هذا..؟!
لذا يجب الإنتباه إلى مثل هذه الأخطاء التّي تكاد تكون شائعة .
أمّا بخصوص كتابة الهمزة المتوسطة فهناك مقارنة بين حركة الهمزة وحركة الحرف الذّي يسبقُها ، وفي الأخير تؤول كتابة الهمزة إلى الحرف الذّي يناسب أقوى الحركتيْن :
الكسرة أوّلا وكرسيّها النّبرة
والضّمة ثانيا وكرسيها الواو
والفتحة ثاثا وكرسيها الألف
والسكون أخيرا وكرسيه السطر ، وهذه الحالة تكون مع الهمزة المتطرفة ( في آخر الكلمة) إن صحّ التعبير..
واللّه أعلم..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق