الســلام علــــيكم :
أنت ....... أو ......... أنت .......
قد يراك البعض تقياً ،
وقد يراك آخرون مجرماً ،
وقد يراك آخرون ...... لكن .....
أنت أدرى ب نفسك
السر الوحيد الذي لايعلمه غيرك هو :
[ سر علاقتك بربك ]
فلا يغرك المادحون ..
ولا يضرك القادحون.. قال تعالى :
{ بَل الإنسَان على نَفسِهِ بَصيرَة }
*
- من خطورة العيش بين الطاعة والمعصية أنك لا تدري في أي فترة منهم ستكون الخاتمة ..
- افعل الطاعة إخلاصاً لا تخلصاً ، وحافظ على النفل تقرباً لا تكرماً .. فأنت أحوج للطاعة و ربُك سُبحانه غنيٌ عنها .. - لا تجعل همُّك هو حب الناس لك فالناس قلوبهم متقلبة ، قد تحبك اليوم وتكرهك غداً وليكن همُّك كيف يُحبك رب الناس فإنه إن أحبك جعل أفئدة الناس تحبك
- لا تتنازل عن مبادئك ودعك منهم
فسوف تحاسب وحدك !
لذا استقم كما أُمرت ، لا كما رغبت ..
- اجعل لنفسك خبيئة وسريرة لا يعلمها إلا الله ... فكما أن ذنوب الخلوات مهلكات .. فكذلك حسنات الخلوات منجيات )..
{ لقد رضي الله عن المؤمنين إذْ يُبايعونك تحت الشجرة }
- لا تشغلك الأماكن الفارهة
فإنَّ أعظم مؤتمرات التاريخ كان تحت شجرة
حكم مستمدة من قصة يوسف عليه السلام :
* أراد إخوة سيدنا يوسف أن يقتلوه ( فلم يمت ) !!
* ثم أرادوا أن يمحى أثره
( ف ارتفع شأنه ) !!
* ثم بيع ليكون مملوكا
( ف أصبح ملكا ) !!
* ثم أرادوا أن يمحو محبته من قلب أبيه ( فازدادت ) !!
( فلا تقلق من تدابير البشر فإرادة الله فوق إرادة الكل )
* عندما كان يُوسف في السجن، كان يوسف الأحسن بشهادتهم
" إنا نراك مِن المُحسنين "
لكن الله أخرجَهم قبله !!
وظلّ هو - رغم كل مميزاته - بعدهم في السجن بضعَ سنين !
( الأول خرج ليُصبح خادماً ) ، ( و الثاني خرج ليقتل ) ،
( ويوسف انتظر كثيراً ) !!
لكنه.. خرج ليصبح " عزيز مصر " ، ليلاقي والديه، وليفرح حد الاكتفاء ..
- إلى كل الأهداف المتأخرة : "تزيني أكثر ، فإن لكِ فأل يوسف "
- إلى كل الذين تتأخر أمانيهم عن كل من يحيط بهم بضع سنين ، لا بأس ..
دائماً ما يبقى إعلان المركز الأول ..ﻵخر الحفل !!
* إذا سبقك من هم معك، فاعرف أن ما ستحصل عليه .. أكبر مما تتصور ؟؟؟
* تأكد أن الله لا ينسى ..وأن الله لا يضيع أجر المحسنين (فكن منهم )
* لمّا قال يعقوب :
( وَأَخَافُ أَن يَأكُلَهُ الذِّئْبُ )
اختفى يوسف، وأصيب هو بالعمى،
لأنه عليه السلام قدم احتمال السوء ،
أما حين قال :
( وَأُفَوِّضُ أَمْرِىٓ إِلَى الله )
عاد بنيامين، ويوسف، وعيناه !
اللهم اني فوضت امري إليك .
* قال أحد العلماء : إني أدعو الله في حاجة ..
فإذا أعطاني إياها فرحت ُ(مرة )
وإذأ لم يعطني إياها.. فرحتُ (عشر مرات )
لأن الأولى : " إختياري " .. و الثانية : " اختيار الله " علام الغيوب .
جميلة هي الثقة بـربّ العباد
{ والله يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ }
إجابة شافية لـ : " لماذا يحدث ذلك لي ؟ !"
خروج بعض الناس من حياتك؛ او دخولهم اليها " رحمة من الله " ، لا تدركها إلا مع الوقت .
الأعوام تغير الكثير، إنها تُبدل تضاريس الجبال فكيف لا تبدل شخصيات البشر !
لو علمنا كيف أننا نغرق في الأجر بعد المحن لما تمنينا سرعة الفرج .
لم يأخذ منّا إلا لِيعطينا؛ فاستقبلوُآ الأقدار بـ " الحمدلله "
كان السلف يتواصون بثلاث كلمات لو وزنت بالذهب لرجحت به :
الأولى : من أصلح مابينه وبين الله
أصلح الله ما بينه وبين الناس ..
الثانية : من أصلح سريرته أصلح الله علانيته
الثالثة : من اهتم بأمر آخرته كفاه الله
أمر دنياه وآخرته .....
أشد أنواع الخسارة :
أن تكون الجنة عرضها السموات
والأرض ولايوجد لك مكان فيها !!!
إن لم يكن في برنامجك اليومي
ركعتا الضحى ، وحزب من القرآن ،
ووتر من الليل ، وكلمة طيبة ، وخبيئة
لايعلمها إلا الله ، فأي طعم للحياة بقي
لذا ...
" اغتنم الحياة فهي زادك "
أنت ....... أو ......... أنت .......
قد يراك البعض تقياً ،
وقد يراك آخرون مجرماً ،
وقد يراك آخرون ...... لكن .....
أنت أدرى ب نفسك
السر الوحيد الذي لايعلمه غيرك هو :
[ سر علاقتك بربك ]
فلا يغرك المادحون ..
ولا يضرك القادحون.. قال تعالى :
{ بَل الإنسَان على نَفسِهِ بَصيرَة }
*
- من خطورة العيش بين الطاعة والمعصية أنك لا تدري في أي فترة منهم ستكون الخاتمة ..
- افعل الطاعة إخلاصاً لا تخلصاً ، وحافظ على النفل تقرباً لا تكرماً .. فأنت أحوج للطاعة و ربُك سُبحانه غنيٌ عنها .. - لا تجعل همُّك هو حب الناس لك فالناس قلوبهم متقلبة ، قد تحبك اليوم وتكرهك غداً وليكن همُّك كيف يُحبك رب الناس فإنه إن أحبك جعل أفئدة الناس تحبك
- لا تتنازل عن مبادئك ودعك منهم
فسوف تحاسب وحدك !
لذا استقم كما أُمرت ، لا كما رغبت ..
- اجعل لنفسك خبيئة وسريرة لا يعلمها إلا الله ... فكما أن ذنوب الخلوات مهلكات .. فكذلك حسنات الخلوات منجيات )..
{ لقد رضي الله عن المؤمنين إذْ يُبايعونك تحت الشجرة }
- لا تشغلك الأماكن الفارهة
فإنَّ أعظم مؤتمرات التاريخ كان تحت شجرة
حكم مستمدة من قصة يوسف عليه السلام :
* أراد إخوة سيدنا يوسف أن يقتلوه ( فلم يمت ) !!
* ثم أرادوا أن يمحى أثره
( ف ارتفع شأنه ) !!
* ثم بيع ليكون مملوكا
( ف أصبح ملكا ) !!
* ثم أرادوا أن يمحو محبته من قلب أبيه ( فازدادت ) !!
( فلا تقلق من تدابير البشر فإرادة الله فوق إرادة الكل )
* عندما كان يُوسف في السجن، كان يوسف الأحسن بشهادتهم
" إنا نراك مِن المُحسنين "
لكن الله أخرجَهم قبله !!
وظلّ هو - رغم كل مميزاته - بعدهم في السجن بضعَ سنين !
( الأول خرج ليُصبح خادماً ) ، ( و الثاني خرج ليقتل ) ،
( ويوسف انتظر كثيراً ) !!
لكنه.. خرج ليصبح " عزيز مصر " ، ليلاقي والديه، وليفرح حد الاكتفاء ..
- إلى كل الأهداف المتأخرة : "تزيني أكثر ، فإن لكِ فأل يوسف "
- إلى كل الذين تتأخر أمانيهم عن كل من يحيط بهم بضع سنين ، لا بأس ..
دائماً ما يبقى إعلان المركز الأول ..ﻵخر الحفل !!
* إذا سبقك من هم معك، فاعرف أن ما ستحصل عليه .. أكبر مما تتصور ؟؟؟
* تأكد أن الله لا ينسى ..وأن الله لا يضيع أجر المحسنين (فكن منهم )
* لمّا قال يعقوب :
( وَأَخَافُ أَن يَأكُلَهُ الذِّئْبُ )
اختفى يوسف، وأصيب هو بالعمى،
لأنه عليه السلام قدم احتمال السوء ،
أما حين قال :
( وَأُفَوِّضُ أَمْرِىٓ إِلَى الله )
عاد بنيامين، ويوسف، وعيناه !
اللهم اني فوضت امري إليك .
* قال أحد العلماء : إني أدعو الله في حاجة ..
فإذا أعطاني إياها فرحت ُ(مرة )
وإذأ لم يعطني إياها.. فرحتُ (عشر مرات )
لأن الأولى : " إختياري " .. و الثانية : " اختيار الله " علام الغيوب .
جميلة هي الثقة بـربّ العباد
{ والله يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ }
إجابة شافية لـ : " لماذا يحدث ذلك لي ؟ !"
خروج بعض الناس من حياتك؛ او دخولهم اليها " رحمة من الله " ، لا تدركها إلا مع الوقت .
الأعوام تغير الكثير، إنها تُبدل تضاريس الجبال فكيف لا تبدل شخصيات البشر !
لو علمنا كيف أننا نغرق في الأجر بعد المحن لما تمنينا سرعة الفرج .
لم يأخذ منّا إلا لِيعطينا؛ فاستقبلوُآ الأقدار بـ " الحمدلله "
كان السلف يتواصون بثلاث كلمات لو وزنت بالذهب لرجحت به :
الأولى : من أصلح مابينه وبين الله
أصلح الله ما بينه وبين الناس ..
الثانية : من أصلح سريرته أصلح الله علانيته
الثالثة : من اهتم بأمر آخرته كفاه الله
أمر دنياه وآخرته .....
أشد أنواع الخسارة :
أن تكون الجنة عرضها السموات
والأرض ولايوجد لك مكان فيها !!!
إن لم يكن في برنامجك اليومي
ركعتا الضحى ، وحزب من القرآن ،
ووتر من الليل ، وكلمة طيبة ، وخبيئة
لايعلمها إلا الله ، فأي طعم للحياة بقي
لذا ...
" اغتنم الحياة فهي زادك "
*
*
*
*
شكـــــــرا
*
هي كلمات أعجتني
*
*
شكـــــــرا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق