الأربعاء، 25 يونيو 2014

كلمات و وقفات .



الســلام علــــيكم :
أنت ....... أو ......... أنت .......



قد يراك البعض تقياً ،
وقد يراك آخرون مجرماً ،
وقد يراك آخرون ...... لكن .....
أنت أدرى ب نفسك
السر الوحيد الذي لايعلمه غيرك هو :

[
سر علاقتك بربك ]
فلا يغرك المادحون ..
ولا يضرك القادحون.. قال تعالى :

{
بَل الإنسَان على نَفسِهِ بَصيرَة }




*




- من خطورة العيش بين الطاعة والمعصية أنك لا تدري في أي فترة منهم ستكون الخاتمة ..
- افعل الطاعة إخلاصاً لا تخلصاً ، وحافظ على النفل تقرباً لا تكرماً .. فأنت أحوج للطاعة و ربُك سُبحانه غنيٌ عنها .. - لا تجعل همُّك هو حب الناس لك فالناس قلوبهم متقلبة ، قد تحبك اليوم وتكرهك غداً وليكن همُّك كيف يُحبك رب الناس فإنه إن أحبك جعل أفئدة الناس تحبك
- لا تتنازل عن مبادئك ودعك منهم
فسوف تحاسب وحدك !
لذا استقم كما أُمرت ، لا كما رغبت ..
- اجعل لنفسك خبيئة وسريرة لا يعلمها إلا الله ... فكما أن ذنوب الخلوات مهلكات .. فكذلك حسنات الخلوات منجيات )..




{ لقد رضي الله عن المؤمنين إذْ يُبايعونك تحت الشجرة }



- لا تشغلك الأماكن الفارهة
فإنَّ أعظم مؤتمرات التاريخ كان تحت شجرة




حكم مستمدة من قصة يوسف عليه السلام :



* أراد إخوة سيدنا يوسف أن يقتلوه ( فلم يمت ) !!



* ثم أرادوا أن يمحى أثره

(
ف ارتفع شأنه ) !!




* ثم بيع ليكون مملوكا

(
ف أصبح ملكا ) !!




* ثم أرادوا أن يمحو محبته من قلب أبيه ( فازدادت ) !!



( فلا تقلق من تدابير البشر فإرادة الله فوق إرادة الكل )



* عندما كان يُوسف في السجن، كان يوسف الأحسن بشهادتهم

"
إنا نراك مِن المُحسنين "
لكن الله أخرجَهم قبله !!




وظلّ هو - رغم كل مميزاته - بعدهم في السجن بضعَ سنين !



( الأول خرج ليُصبح خادماً ) ، ( و الثاني خرج ليقتل ) ،

(
ويوسف انتظر كثيراً ) !!
لكنه.. خرج ليصبح " عزيز مصر " ، ليلاقي والديه، وليفرح حد الاكتفاء ..




- إلى كل الأهداف المتأخرة : "تزيني أكثر ، فإن لكِ فأل يوسف "



- إلى كل الذين تتأخر أمانيهم عن كل من يحيط بهم بضع سنين ، لا بأس ..



دائماً ما يبقى إعلان المركز الأول ..ﻵخر الحفل !!



* إذا سبقك من هم معك، فاعرف أن ما ستحصل عليه .. أكبر مما تتصور ؟؟؟



* تأكد أن الله لا ينسى ..وأن الله لا يضيع أجر المحسنين (فكن منهم )



* لمّا قال يعقوب :

(
وَأَخَافُ أَن يَأكُلَهُ الذِّئْبُ )
اختفى يوسف، وأصيب هو بالعمى،
لأنه عليه السلام قدم احتمال السوء ،
أما حين قال :

(
وَأُفَوِّضُ أَمْرِىٓ إِلَى الله )
عاد بنيامين، ويوسف، وعيناه !




اللهم اني فوضت امري إليك .



* قال أحد العلماء : إني أدعو الله في حاجة ..
فإذا أعطاني إياها فرحت ُ(مرة )
وإذأ لم يعطني إياها.. فرحتُ (عشر مرات )
لأن الأولى : " إختياري " .. و الثانية : " اختيار الله " علام الغيوب .




جميلة هي الثقة بـربّ العباد

{
والله يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ }




إجابة شافية لـ : " لماذا يحدث ذلك لي ؟ !"



خروج بعض الناس من حياتك؛ او دخولهم اليها " رحمة من الله " ، لا تدركها إلا مع الوقت .
الأعوام تغير الكثير، إنها تُبدل تضاريس الجبال فكيف لا تبدل شخصيات البشر !




لو علمنا كيف أننا نغرق في الأجر بعد المحن لما تمنينا سرعة الفرج .



لم يأخذ منّا إلا لِيعطينا؛ فاستقبلوُآ الأقدار بـ " الحمدلله "



كان السلف يتواصون بثلاث كلمات لو وزنت بالذهب لرجحت به :



الأولى : من أصلح مابينه وبين الله
أصلح الله ما بينه وبين الناس ..




الثانية : من أصلح سريرته أصلح الله علانيته



الثالثة : من اهتم بأمر آخرته كفاه الله
أمر دنياه وآخرته .....




أشد أنواع الخسارة :
أن تكون الجنة عرضها السموات
والأرض ولايوجد لك مكان فيها !!!




إن لم يكن في برنامجك اليومي
ركعتا الضحى ، وحزب من القرآن ،
ووتر من الليل ، وكلمة طيبة ، وخبيئة
لايعلمها إلا الله ، فأي طعم للحياة بقي

لذا ...

"
اغتنم الحياة فهي زادك "







*

*

هي كلمات أعجتني

*

*

شكـــــــرا






ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق