السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
*ҳ̸Ҳ̸ҳ * ( ذم الفحش والبذاءة ) *ҳ̸Ҳ̸ҳ *
المسألة تتعلق بظاهرة الكلام البذيء والفاحش الذي أصبح ينتشر كثيرا في شوارعنا وفي كل الأماكن العمومية حتى أصبحنا لا
نستطيع الجلوس في المقهى أو المشي في الشارع مع أحد أقاربنا والله المستعان .
فما هي أسباب انتشار هذه الظاهرة ؟؟
هل من قلة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر؟؟
أم تقصير الآباء في تربية أبنائهم؟؟
و هل هذه الظاهرة ال سائدة تعتبر جزء من ثقافة مجتمعنا و لا يمكن لنا إستأصالها ؟
و لكن الأدهى والأمر...
حتى بعض الفتيات اليوم أو كما يقال الجنس اللطيف لم يعد لطيفا
و للاسف
و نتأسف حقا لذلك ، أصبح التلفظ بالكلام الفاحش عند بعضهن
موضة أخرى و جديدة ....
و هذه بعض الأقوال في ذم الفحش والبذاءة :
فلا تعجلْ على أحدٍ بظلمٍ *.*.* فإنَّ الظلمَ مرتعُه وخيمُ
ولا تفحشْ وإن مُلئتَ غيظًا *.*.* على أحدٍ فإنَّ الفحشَ لومُ
قال بعض الحكماء: لا تضع معروفك عند فاحش، ولا أحمق، ولا لئيم؛ فإن الفاحش يرى ذلك ضعفًا، والأحمق لا يعرف قدر ما أتيت إليه،
واللئيم سبخة لا ينبت ولا يثمر، ولكن إذا أصبت المؤمن؛ فازرعه معروفك تحصد به شكرً
و(رأى أبو الدرداء رضي الله عنه امرأة سليطة اللسان، فقال: لو كانت هذه خرساء، كان خيرًا لها)
وقال أسماء بن خارجة: (ما شتمت أحدًا قط؛ لأنَّ الذي يشتمني أحد رجلين ؛ كريم كانت منه زلة وهفوة، فأنا أحق من غفرها، وأخذ
الفضل فيها، أو لئيم فلم أكن لأجعل عرضي له غرضًا...
وكان يتمثَّل:
وأغفر عوراء الكريم ادخاره *.*.* وأعرض عن شتم اللئيم تكرما
عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
((ليس المؤمن بالطعان، ولا اللعان، ولا الفاحش، ولا البذيء))
*ҳ̸Ҳ̸ҳ * ( ذم الفحش والبذاءة ) *ҳ̸Ҳ̸ҳ *
المسألة تتعلق بظاهرة الكلام البذيء والفاحش الذي أصبح ينتشر كثيرا في شوارعنا وفي كل الأماكن العمومية حتى أصبحنا لا
نستطيع الجلوس في المقهى أو المشي في الشارع مع أحد أقاربنا والله المستعان .
فما هي أسباب انتشار هذه الظاهرة ؟؟
هل من قلة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر؟؟
أم تقصير الآباء في تربية أبنائهم؟؟
و هل هذه الظاهرة ال سائدة تعتبر جزء من ثقافة مجتمعنا و لا يمكن لنا إستأصالها ؟
و لكن الأدهى والأمر...
حتى بعض الفتيات اليوم أو كما يقال الجنس اللطيف لم يعد لطيفا
و للاسف
و نتأسف حقا لذلك ، أصبح التلفظ بالكلام الفاحش عند بعضهن
موضة أخرى و جديدة ....
و هذه بعض الأقوال في ذم الفحش والبذاءة :
فلا تعجلْ على أحدٍ بظلمٍ *.*.* فإنَّ الظلمَ مرتعُه وخيمُ
ولا تفحشْ وإن مُلئتَ غيظًا *.*.* على أحدٍ فإنَّ الفحشَ لومُ
قال بعض الحكماء: لا تضع معروفك عند فاحش، ولا أحمق، ولا لئيم؛ فإن الفاحش يرى ذلك ضعفًا، والأحمق لا يعرف قدر ما أتيت إليه،
واللئيم سبخة لا ينبت ولا يثمر، ولكن إذا أصبت المؤمن؛ فازرعه معروفك تحصد به شكرً
و(رأى أبو الدرداء رضي الله عنه امرأة سليطة اللسان، فقال: لو كانت هذه خرساء، كان خيرًا لها)
وقال أسماء بن خارجة: (ما شتمت أحدًا قط؛ لأنَّ الذي يشتمني أحد رجلين ؛ كريم كانت منه زلة وهفوة، فأنا أحق من غفرها، وأخذ
الفضل فيها، أو لئيم فلم أكن لأجعل عرضي له غرضًا...
وكان يتمثَّل:
وأغفر عوراء الكريم ادخاره *.*.* وأعرض عن شتم اللئيم تكرما
عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
((ليس المؤمن بالطعان، ولا اللعان، ولا الفاحش، ولا البذيء))
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق