فى هذه الايام الكريمة التى تتواكب مع نهايات شهر رمضان الفضيل وبشائر عيد الفطر المبارك ، اتقدم لكل احبتى فى الله بخالص التهنئة والحب ، وايضاً الشكر والعرفان .
لم اكن اتوقع هذا الفيض الكريم من الحب والتشجيع والمؤازره منكم جميعاً عندما تجرأت ( بتشجيع ابنتى ) أن يكون لى صفحة من صفحات التواصل الاجتماعى ، أعرض فيها خواطرى وأفكارى ومقالاتى وأفراحى وأحزانى ، وفوجئت فى أقل من 3 شهور أن وصل عدد الاصدقاء والزملاء المشاركين معى فى هذه الصفحة الى ما يقرب من 1000 من الاحباء والاصدقاء والزملاء … استرجعت فيها مع قراءة اسمائهم ورؤية صورهم أجمل ايام حياتى معهم ، واهم الانجازات التى حققناها معاً ، وما تعرضنا له فى مشوار حياتنا من مواقف حزينة واخرى جميلة وهذا هو معنى الحياة التى عشناها معاً .فهنا قياداتى وزملائى وتلاميذى من ضباط الشرطة وأمنائها وافرادها .. وهنا زملائى من الاعلاميين والصحفيين والمثقفين والمفكرين … وهنا زملائى فى مصر للطيران ومطار القاهرة ووزارة الطيران … وهنا أقاربى وعائلتى … وهنا المحبون والمخلصون ممن شرفت بالتعامل معهم ولو لمرة واحدة فى حياتى … وهنا اصدقاء المحن الذى سخرهم الله لى فى أشد أوقات احتياجى الى مجرد كلمة طيبة … أحبتى فى الله … أنتم أجمل نعمة انعم الله بها على فى حياتى .
أدامكم الله لى دائماً
وها نحن نقول أخيراً …. عدنا معك يا عيد … لنلتقى دوماً
وانتم الخير طوال كل عام
اللواء محسن الفحام
لم اكن اتوقع هذا الفيض الكريم من الحب والتشجيع والمؤازره منكم جميعاً عندما تجرأت ( بتشجيع ابنتى ) أن يكون لى صفحة من صفحات التواصل الاجتماعى ، أعرض فيها خواطرى وأفكارى ومقالاتى وأفراحى وأحزانى ، وفوجئت فى أقل من 3 شهور أن وصل عدد الاصدقاء والزملاء المشاركين معى فى هذه الصفحة الى ما يقرب من 1000 من الاحباء والاصدقاء والزملاء … استرجعت فيها مع قراءة اسمائهم ورؤية صورهم أجمل ايام حياتى معهم ، واهم الانجازات التى حققناها معاً ، وما تعرضنا له فى مشوار حياتنا من مواقف حزينة واخرى جميلة وهذا هو معنى الحياة التى عشناها معاً .فهنا قياداتى وزملائى وتلاميذى من ضباط الشرطة وأمنائها وافرادها .. وهنا زملائى من الاعلاميين والصحفيين والمثقفين والمفكرين … وهنا زملائى فى مصر للطيران ومطار القاهرة ووزارة الطيران … وهنا أقاربى وعائلتى … وهنا المحبون والمخلصون ممن شرفت بالتعامل معهم ولو لمرة واحدة فى حياتى … وهنا اصدقاء المحن الذى سخرهم الله لى فى أشد أوقات احتياجى الى مجرد كلمة طيبة … أحبتى فى الله … أنتم أجمل نعمة انعم الله بها على فى حياتى .
أدامكم الله لى دائماً
وها نحن نقول أخيراً …. عدنا معك يا عيد … لنلتقى دوماً
وانتم الخير طوال كل عام
اللواء محسن الفحام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق