الخميس، 31 يوليو 2014

وامعتصماه

وامعتصماه



في حقبة من حقب التاريخ الاسلامي صاحت امرأة وامعتصماه اسرت من طرف الروم ووضعت في قلعت منيعة لم يستطع المسلمين الولوج اليها فسمع المعتصم سلاسة ابن العباس فجمع قياد الجيش لانقاذ المرأة فاشارو عليه بصعوبة الولوج الى هذه القلعة فجمع المنجمين فقالوا ان الابراج اشارت عليهم بباستحالة هذه المهمة فقال المعتصم قولته المشهورة كذب المنجمين ولو صدقوا واليوم الاف الفلسطيين يذبحون ويقتلون والاف النسوة تغتال بابنائها ولام عتصم ولا هارون الرشيد ولا بومدين فالكل صامت ومنهم من يبارك ذبح اخوانه تشبثا بالكرسي فنادي ايتها المراة الفلسطينيةو لينادي معك زوجك وابنك وامعتصماه ولكن تاكدي ان لامعتصماه في زمن ماتت فيه القلوب خدرت فيه العقول وشلت فيه الاجسام فاضحى بضعة ملايين يهودي يذلون بضعة مليار مسلم.





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق