وامعتصماه
في حقبة من حقب التاريخ الاسلامي صاحت امرأة وامعتصماه اسرت من طرف الروم ووضعت في قلعت منيعة لم يستطع المسلمين الولوج اليها فسمع المعتصم سلاسة ابن العباس فجمع قياد الجيش لانقاذ المرأة فاشارو عليه بصعوبة الولوج الى هذه القلعة فجمع المنجمين فقالوا ان الابراج اشارت عليهم بباستحالة هذه المهمة فقال المعتصم قولته المشهورة كذب المنجمين ولو صدقوا واليوم الاف الفلسطيين يذبحون ويقتلون والاف النسوة تغتال بابنائها ولام عتصم ولا هارون الرشيد ولا بومدين فالكل صامت ومنهم من يبارك ذبح اخوانه تشبثا بالكرسي فنادي ايتها المراة الفلسطينيةو لينادي معك زوجك وابنك وامعتصماه ولكن تاكدي ان لامعتصماه في زمن ماتت فيه القلوب خدرت فيه العقول وشلت فيه الاجسام فاضحى بضعة ملايين يهودي يذلون بضعة مليار مسلم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق