الثلاثاء، 29 يوليو 2014

رسالة لي و لكم . . . فهل من مجيب؟

السلام عليكم,

قبل قليل كنت أتبادل الحديث عن طريق الفيس بوك مع صديق لي فلسطيني غزاوي عرفته أيام الجامعة, فحدثني عن الأوضاع الصعبة التي يعيشها أهل القطاع, و أخبرني أن الوضع الانساني سيئ للغاية , فلا مياه و لا كهرباء و لا أدوية ,

بعد ذلك حدثني عن الأيام و الذكريات التي عاشها في الجزائر, لكن فجأة أخبرني أن بطارية الحاسوب تكاد تنفذ - بحكم عدم توفر الكهرباء - و طلب مني و من كل أهل الجزائر طلب و هو الدعاء لهم. ثم قطع الاتصال, فأرجو من الإخوة الدعاء لهم و أن يعجل فرجهم.




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق