الثلاثاء، 30 سبتمبر 2014

ارٌفَعٌ رَأُسَكُ فَأَنُتَ مُسٌلٍمُْ

السلام1





إن الخوف من الله له فوائد كثيرة يعود أثرها على المؤمن في الدنيا والآخرة ومن ذلك:





• الفوز بالجنة والنجاة من النار.

• الأمن من الفزع الأكبر يوم القيامة.

• والخوف من الله دليل كمال الإيمان وحسن الإسلام.

• والخوف من الله يثمر محبة الله وطاعته.

• وهو سبب لسعادة العبد في الدارين.

• وهو دليل على صفاء القلب وطهارة النفس.

• وهو سبب لهداية القلب.

• والخوف من الله يبعد الإنسان عن الوقوع في المعاصي والسيئات.

• والخوف من الله يجعل الإنسان يخلص عمله لله تعالى، وأن لا يضيعه بالترك أو المعصية.

• والخوف من الله يورث المسلم الشفقة على الخلق.

• ويحمل الإنسان المسلم على التخلق بالأخلاق الحسنة وتجنب الكبر والعجب.





عباد الله: احرصوا بارك الله فيكم على الخوف من الله، فمن خافه واتقاه رضي عنه وأرضاه وأنجاه من سكرات الموت وعذاب القبر وكربات يوم العرض.

واعلموا أن الدنيا أيام قليلة، وأن من خاف ربه حسن عمله، فاتقوا الله وتزودوا للقاء الله، واحذروا من الغفلة والركون إلى الدنيا وكثرة المظالم، فاليوم عمل ولا حساب وغدا حساب ولا عمل.



هديها الي كل شخص موجود في هذه الصفحة







عندما تحب شخصا في الله من كل قلبك ويهمك أمره

أجمل ما تهديه أن تدعو له

وتقول ....

اللهم البسه لباس التقوى

واكفه ما أهمه وأسعده بطاعتك وتسبيحك

وأرزقه من واسع كرمك

وأغفر له وأرحمه بحمايتك

وأحفظه من كل شر وفرج همه

وأسعد قلبه وأرزقه الطمأنينة



عــذراً .. نيــوُتن !

محبـۃ الرحــمن هي التي تجذبنآ

عــذراً .. ديـگآرت !

ٵنـآ مسلم إذاً ٵنآ موجــود

عــذراً .. دآفنشے !

... ... ... الفتآة المسلمـۃ ٵجمل من الموناليزآ

عــذراً .. ٵديسوُن !

القرآن الگريم هو مصبآح العآلم

عــذراً .. ٵفلٱطوٌن !

المدينـۃ المنورة هي المدينـۃ الفآضلـۃ

عــذراً .. رومآ !

گل الطرق تؤدي إلے مگـۃ !





ارٌفَعٌ رَأُسَكُ فَأَنُتَ مُسٌلٍمُْ



هل تعلم ما هــــــــــو أفخر العطـــــــــور ... ؟

.

.

.

.

.

.

.

قال ابن الجوزي رحمه الله:



" تعطر بالإستغفار فقد فاحت منك رائحة الذنوب "



عطـــِّــــــــر نفسك وكفــِّـــر عن ذنوبك و قل



استغفر الله العظيــــــــــــم وأتوب اليـــــــــه

استغفر الله العظيــــــــــــم وأتوب اليـــــــــه

استغفر الله العظيــــــــــــم وأتوب اليـــــــــه




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق