السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
أخواني الطلاب والطالبات الأمتحانات على الأبواب شدو الهمه وربي يوفقكم وينجحكم
أهم شي المذاكرة وتصفية الذهن وقت الأختبار وإستحضار المعلومات ..
وقبل كل شيء التوكل على الله
شايف الناس هذي الأيام مشغولة بالأمتحانات النهائية هذي الأمتحانات التي فيها عصارة سنة دراسية بكل تعبها ومذاكرتها وحرها فهيا يامن درست وذاكرت بتوفيق من الله بتنجح , ويامن لعبت كثير وأهملت مذاكرتك وتابعت المبارايات بيعطونك إستمارة ستة
حالة أستفنار لا بعدها تقوم في البيوت على أيام الأمتحانات النهائية بالذات
خلاص كل شيء كان مسموح أصبح حرام وممنوع حتى الأنترنت ومنتدى حضرموت
والآباء والأمهات يقولوا لأولدهم أنجحوا ولكم اللي تبونه عاد تمنوا , أهم الشيء النجاح والدرجات العاليه
والبعض لايشترط الدرجات العاليه يكفي أن ينجحوا أولاده < لآنه عارف انهم أذا نجحوا بيكون ( بالدف )
قصدي بمساعدة إما المدرسة التي طفشت منه و نفسهم ومناهم ينتقل من هذا الفصل الذي ملت جدرانه الشخص هذا
أو عن طرق أخرى تسرق بها مجهود شخص آخر ( الغش ) أو النقل من زميل لك
على أيام ماكنت أدرس << تقول له خمسين سنة يدرس
كنا نطبق المثل الآتــي :
ماينفع الطعم تحت العقبة < وينك ياعاصد أنت وأمثالك
يعني واحد طول العالم يلعب ولا يذاكر جات على كم يوم قبل الأمتحانات هي اللي بتنجحة
فكنا لانهتم كثيراً بالمذاكرة وأيام الأمتحانات أو ماقبلها نفسها نفس الأيام العاديــة < إن لم تكون أكثر خمولاً وأقل حركة لا يوجد بها اللعب
كثير من الطلاب كانوا أذا أصبح يوم الأمتحان راح على المدرسة ولا في رأسة حتى معلومه < بس مع الخيل ياشقرا
وأهم شيء أن أهله شافوه شايل محفظتة ورايح على المدرسة
وصل الى الفصل وزعوا عليهم ورق الأختبار << هذا أذا شي ورق بالأصل
الأمتحانات على أيامي كانت في السبورة الأستاذ يتقدم ساعة ونص قبل موعد بدء الأمتحان ويقوم بكتابته على السبورة وندخل الفصل نجد الأمتحان مرزوع قدامنا
الآن ما أدري سمعت أنهم تطورو وكل واحد معاه ورقة للحل منها
الشخص الكسول اللي مايذاكر كان ( ينشنله ) على طالب من الطلاب الشاطرين وعلى قرب موعد الأمتحانات نجده صديقة الصدوق اللي مايقصر معاه ولا بشيء
لو طلب لبن العصفور بيجيبه ودايم يعزمونه على الباخمري والمنقا الديكو أو الشراب لي أكثر من نصه ماء
أو حتى على حزمتين ( خس ) بقل << أهم شي إن مبدء العزومة موجود أي شيء ماهو مشكله
هذا من ناحية الطلاب اللي يتعاملون بالجزر بس
بعضهم بالعصا بدون جزر < يانخلينا أغش منك أو ياويلك وياسواد ذيلك بعد ماينتهي الأختبار
وكل واحد وشطارتة وكل واحد له مايتمشى معه بعضهم العصا ماتنفع معه وبعضهم الجزر لوحدها ماتنفع < لازم الأثنين مع بعض
فنلاقي الطالب الشاطر كل واحد نفسه ومناه يجلس بجنبه < وياويل للمدرس اللي يوزع الأماكن
أذا ما أعطاه المكان اللي يتمناه بعد الأختبار المدرس يلاقي ( السيكل ) تبعه مبنشره أو البترول اللي فيها حلبووه << سرقوه
والمدرس كمان يعرف الطلاب اللي ينقلون ( يغشون ) فا اذا حصل الطالب من أصحاب السوابق
ماغير يبعد عن طريقة ويغنيله << يبعد عن الشر ويغنيله
مافيه على كل إختبار يروح البنشر ( يرقع ) كفره ولا فيه كل يوم البترول حق سيكله ينسرق
وياخضه وياسعده وهناه اللي يجلس بجنب ( النافذة ) تجيه الورقه فيها الحلول للأسئلة جاهزة
هذا من ناحية آما الروشتات والكتابات على الأيادي وعلى وعلى قبات الملابس هذا شيء مشهور عالمياً
وآما حق القعود الفكرة < هذي صراحة ماقد جربناها ولو انها سهله لأن أكثر المدرسين عندنا يجون على المدرسة بسياكل
أكيد كنا بنحصل الأمتحان في واحد من ( خروج السيكل << بس ماجاتنا الفكرة هذي من زمان
يبقى شيء آخير مهما تفننا في أسلوب الغش وسوينا اللي مايتسوى
يبقى أن تسرق مجهود وتعب طالب مشكلة كبيرة عوضاً إنها حرام فمن غشنا فليس منا ..
ومافي أحد حس بقيمة أن تدرس وتحل الأختبار من مجهودك الشخصي غير من نجح وتعب وذهب الى مكان بعيد عن أصحابة والرقابة فيه أشد
ولاكن اكثر من غشوا هم بالأساس مع المدرسة ليسوا على إتفاق
أخواني الطلاب والطالبات الأمتحانات على الأبواب شدو الهمه وربي يوفقكم وينجحكم
أهم شي المذاكرة وتصفية الذهن وقت الأختبار وإستحضار المعلومات ..
وقبل كل شيء التوكل على الله
شايف الناس هذي الأيام مشغولة بالأمتحانات النهائية هذي الأمتحانات التي فيها عصارة سنة دراسية بكل تعبها ومذاكرتها وحرها فهيا يامن درست وذاكرت بتوفيق من الله بتنجح , ويامن لعبت كثير وأهملت مذاكرتك وتابعت المبارايات بيعطونك إستمارة ستة
حالة أستفنار لا بعدها تقوم في البيوت على أيام الأمتحانات النهائية بالذات
خلاص كل شيء كان مسموح أصبح حرام وممنوع حتى الأنترنت ومنتدى حضرموت
والآباء والأمهات يقولوا لأولدهم أنجحوا ولكم اللي تبونه عاد تمنوا , أهم الشيء النجاح والدرجات العاليه
والبعض لايشترط الدرجات العاليه يكفي أن ينجحوا أولاده < لآنه عارف انهم أذا نجحوا بيكون ( بالدف )
قصدي بمساعدة إما المدرسة التي طفشت منه و نفسهم ومناهم ينتقل من هذا الفصل الذي ملت جدرانه الشخص هذا
أو عن طرق أخرى تسرق بها مجهود شخص آخر ( الغش ) أو النقل من زميل لك
على أيام ماكنت أدرس << تقول له خمسين سنة يدرس
كنا نطبق المثل الآتــي :
ماينفع الطعم تحت العقبة < وينك ياعاصد أنت وأمثالك
يعني واحد طول العالم يلعب ولا يذاكر جات على كم يوم قبل الأمتحانات هي اللي بتنجحة
فكنا لانهتم كثيراً بالمذاكرة وأيام الأمتحانات أو ماقبلها نفسها نفس الأيام العاديــة < إن لم تكون أكثر خمولاً وأقل حركة لا يوجد بها اللعب
كثير من الطلاب كانوا أذا أصبح يوم الأمتحان راح على المدرسة ولا في رأسة حتى معلومه < بس مع الخيل ياشقرا
وأهم شيء أن أهله شافوه شايل محفظتة ورايح على المدرسة
وصل الى الفصل وزعوا عليهم ورق الأختبار << هذا أذا شي ورق بالأصل
الأمتحانات على أيامي كانت في السبورة الأستاذ يتقدم ساعة ونص قبل موعد بدء الأمتحان ويقوم بكتابته على السبورة وندخل الفصل نجد الأمتحان مرزوع قدامنا
الآن ما أدري سمعت أنهم تطورو وكل واحد معاه ورقة للحل منها
الشخص الكسول اللي مايذاكر كان ( ينشنله ) على طالب من الطلاب الشاطرين وعلى قرب موعد الأمتحانات نجده صديقة الصدوق اللي مايقصر معاه ولا بشيء
لو طلب لبن العصفور بيجيبه ودايم يعزمونه على الباخمري والمنقا الديكو أو الشراب لي أكثر من نصه ماء
أو حتى على حزمتين ( خس ) بقل << أهم شي إن مبدء العزومة موجود أي شيء ماهو مشكله
هذا من ناحية الطلاب اللي يتعاملون بالجزر بس
بعضهم بالعصا بدون جزر < يانخلينا أغش منك أو ياويلك وياسواد ذيلك بعد ماينتهي الأختبار
وكل واحد وشطارتة وكل واحد له مايتمشى معه بعضهم العصا ماتنفع معه وبعضهم الجزر لوحدها ماتنفع < لازم الأثنين مع بعض
فنلاقي الطالب الشاطر كل واحد نفسه ومناه يجلس بجنبه < وياويل للمدرس اللي يوزع الأماكن
أذا ما أعطاه المكان اللي يتمناه بعد الأختبار المدرس يلاقي ( السيكل ) تبعه مبنشره أو البترول اللي فيها حلبووه << سرقوه
والمدرس كمان يعرف الطلاب اللي ينقلون ( يغشون ) فا اذا حصل الطالب من أصحاب السوابق
ماغير يبعد عن طريقة ويغنيله << يبعد عن الشر ويغنيله
مافيه على كل إختبار يروح البنشر ( يرقع ) كفره ولا فيه كل يوم البترول حق سيكله ينسرق
وياخضه وياسعده وهناه اللي يجلس بجنب ( النافذة ) تجيه الورقه فيها الحلول للأسئلة جاهزة
هذا من ناحية آما الروشتات والكتابات على الأيادي وعلى وعلى قبات الملابس هذا شيء مشهور عالمياً
وآما حق القعود الفكرة < هذي صراحة ماقد جربناها ولو انها سهله لأن أكثر المدرسين عندنا يجون على المدرسة بسياكل
أكيد كنا بنحصل الأمتحان في واحد من ( خروج السيكل << بس ماجاتنا الفكرة هذي من زمان
يبقى شيء آخير مهما تفننا في أسلوب الغش وسوينا اللي مايتسوى
يبقى أن تسرق مجهود وتعب طالب مشكلة كبيرة عوضاً إنها حرام فمن غشنا فليس منا ..
ومافي أحد حس بقيمة أن تدرس وتحل الأختبار من مجهودك الشخصي غير من نجح وتعب وذهب الى مكان بعيد عن أصحابة والرقابة فيه أشد
ولاكن اكثر من غشوا هم بالأساس مع المدرسة ليسوا على إتفاق
بتوفيق لكم جميعاً
وتوكلوا على الله
تحياتي أخوكم أحمد
بتوفيق للطلاب .. وأحذرو الغش !!!
وتوكلوا على الله
تحياتي أخوكم أحمد
بتوفيق للطلاب .. وأحذرو الغش !!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق