الثلاثاء، 9 سبتمبر 2014

أين أنت و طريق الأحلام










في حياتنا اليومية قد نصاب ببعض الملل والروتين

تلتقي نفس الوجوه

تقوم بنفس الاعمال

يعني لاجديد يذكر ولا قديم يستحق الذكر

كلمة لا طالما سمعناها



مع أن المرء مليئ بالطموح والأحلام

رغم ما يصادفه من صعوبات وعراقيل

لكنك تملك قوة ورغم ذلك تواصل السير

محاولا تحقيق ولو القليل



لكن هناك من يقف وسط الطريق مترددا مدبرا غير مقبل

فيحتار في اتخاذ اي نوع من القرار

لكن هناك من يتراجع ويتخاذل عن المضي قدما لتحقيق اماله

ويحمل الظروف فشله

سؤالي أين أنت من طريق تحقيق طموحك

هل انطلقت ..أم حققت أم تخاذلت وتراجعت

تحيتي







ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق