الاثنين، 24 فبراير 2014

النصف الأخطر ..عفوا النصف الآخر ..لن تصدقني ولكن شكرا.




السلام عليكم ...



يريد الزوج من زوجته الحب والاحترام ... معضم البيوت الزوجية مبنية ...فى الاساس على الاحترام .. لن تصدقنى ان قلت لك ان معضم الازواج ..تتبدد لديهم ..احاسيس الحب والانبهار بالاخر .. بعد مدة ..

على اقصى تقدير .. بعد السنة التانية ...يبقى مجرد احترام ... نسبيا ..

وفى بعض الحالات ..يدوم حب الزوج لزوجته .. عندما تكون ..

جميلة جدا ..وهده تطيل فى عمر الاعجاب ..وعادة ماتكون المراة ..

دكية وهده ..عادة ما تكون لها ..تدخلات مباشرة فى المستقبل المهنى

للرجل ..فعندما ينجح ..يصبح ملهم بدكائها ..وعندما يفشل .. يلومها

على كل شئ ..احسن شئ ان تكون المراة طيبة مع زوجها فهدا النوع

لا يفكر الزوج بالزواج عليها ..

لن تصدقنى ايضا .. ان قلت لك ..ان معضم الدين ..ينصحون الناس

بالزواج ..هم عزاب ....

فى معضم الاحيان يكون الزواج بالماكتة بالبيت ..لفترة طويلة ..يعتبر مسؤولية اتقل من غيرها .. يبقى الزواج بالنسبة للماكتة بالبيت ..حلم جميل ..وضرورة طارئة ..تتمنى فى حياتها كلها مجرد زوج..

وعندما ياتيها الزوج ..تتمنى عليه كل شئ وهدا شئ معروف ...

بالنسبة ..للعاملة .. او حتى لم تكن عاملة ..بمعنى الجامعية .. عادة

ماتكون .. امراة يتهيأ لها ..انها تتساوى مع الرجال ..اوقريب من

دلك .. تحاول ان يكون لها ..شخصية ..تسمى( انا) ..ليس متل تلك ..

التى كانت بائسة وماكتة بالبيت .. فانا اعرف شيكسبير ..ونضرية

داروين .. احب ان اضع اولادى فى الحضانة ..وان امكن ..لاتشرب

يازوجى القهوة حتى اطالع العناوين ..

لن تصدقنى ايضا ان قلت لك .. تزوج من امراة تلبس سروالا ..

مزال فى وجهها الحياء وتحمر خدودها من الخجل .. الدي يتدفق

من انوتتها ..ولا تتزوج ..امراة .. تجالس العلماء ..وتجادل مشايخها

بالنسبة للفتاة .. ومسالة الزواج ..اول شئ .. يجب ان تكونى واقعية

يجب ان تعلمى ان الزواج ليس ما يقال فى قناة فضائية ..او فيلم ..

هندوا او قصة تركية ..ليس كما تصفه .

واقعنا يقول ..ارتفاع فى العنوسة ..ليس معناه انك ليس جميلة او ..

مجرد امراة عبوسة .. لن تصدقنى ان قلت لك ان اعين الرجال ..

تختلف .. فى نضرتها اليك .. لكنها لكلها تجتمع على ما يسمى معالم

الانوتة .. فكونى مجرد انتى .. بعيدة عن حياة الخطيئة والفجور ...

بارضاء ربك لا يخدش حيائك ..الدي فيه جمالك ..





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق