السلام عليكم ورحمة الله
ايامنا افراح رغم المحن وسعادة رغم ما يعترينا من حزن
ايها الاخوة بعد ايام سنستقبل باذن الله تعالى احد اعياد هذه الامة
عيد يعود الينا كل سنة هو تذكرة لنا بان الايام يمكن ان تعود ونفرح من جديد
لكن هل عاد الاحبة هل عاد من افتقدناهم هل سترجع ايام اعمارنا لنغير ما اقترفناه من اخطاء وتصرفات
هل نستطيع ان نعيد تلك الكلمات والعبارات الجارحة الى صدورنا لاننا اذينا بها غيرنا
كلا والله لكن هناك فرصةومازالت في يد كل حي منا
في يد كل انسان مازال على قيد الحياة في هذه الدنيا دنيا الشقاء
الا لمن اتقى فسعد
انه باب التوبة فقد مازال مفتوحا لنا جميعا للصفح والعفو والاستغفار والتوبة والنصح
والرجوع والابتعاد عما يغضب الخالق ويفسد العلاقات ويجمع ولا يفرق
ايها الاخوة هل اعتبرنا من عودة اعيادنا
وهل استعدينا اتم الاستعداد ام اننا نسينا وتناسينا ان هناك سياتي يوم
فيه من يتلقى كتابه بيمين فيكون له عيدا الى الابد وفيه من يتلقى كتابه بشماله فتعس وشقي الا مارحم ربي
قال تعالى :فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَسَوْفَ يُحَاسَبُ حِسَابًا يَسِيرًا وَيَنْقَلِبُ إِلَى أَهْلِهِ مَسْرُورًا وَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ وَرَاءَ ظَهْرِهِ فَسَوْفَ يَدْعُو ثُبُورًا وَيُصَلَّى سَعِيرًا إِنَّهُ كَانَ فِي أَهْلِهِ مَسْرُورًا إِنَّهُ ظَنَّ أَنْ لَنْ يَحُورَ بَلَى إِنَّ رَبَّهُ كَانَ بِهِ بَصِيرًا .
سنهنيكم ان كان في العمر بقية ولكن هنا طرح لنتذكر ان ايامنا كلها اعياد لو اردنا ذلك وسعينا اليه
ولعلكم تدركون كيف نجعل ايامنا اعيادا
ننتظر مشاركاتكم
مع كل الاحترام والتقدير
ايامنا افراح رغم المحن وسعادة رغم ما يعترينا من حزن
ايها الاخوة بعد ايام سنستقبل باذن الله تعالى احد اعياد هذه الامة
عيد يعود الينا كل سنة هو تذكرة لنا بان الايام يمكن ان تعود ونفرح من جديد
لكن هل عاد الاحبة هل عاد من افتقدناهم هل سترجع ايام اعمارنا لنغير ما اقترفناه من اخطاء وتصرفات
هل نستطيع ان نعيد تلك الكلمات والعبارات الجارحة الى صدورنا لاننا اذينا بها غيرنا
كلا والله لكن هناك فرصةومازالت في يد كل حي منا
في يد كل انسان مازال على قيد الحياة في هذه الدنيا دنيا الشقاء
الا لمن اتقى فسعد
انه باب التوبة فقد مازال مفتوحا لنا جميعا للصفح والعفو والاستغفار والتوبة والنصح
والرجوع والابتعاد عما يغضب الخالق ويفسد العلاقات ويجمع ولا يفرق
ايها الاخوة هل اعتبرنا من عودة اعيادنا
وهل استعدينا اتم الاستعداد ام اننا نسينا وتناسينا ان هناك سياتي يوم
فيه من يتلقى كتابه بيمين فيكون له عيدا الى الابد وفيه من يتلقى كتابه بشماله فتعس وشقي الا مارحم ربي
قال تعالى :فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَسَوْفَ يُحَاسَبُ حِسَابًا يَسِيرًا وَيَنْقَلِبُ إِلَى أَهْلِهِ مَسْرُورًا وَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ وَرَاءَ ظَهْرِهِ فَسَوْفَ يَدْعُو ثُبُورًا وَيُصَلَّى سَعِيرًا إِنَّهُ كَانَ فِي أَهْلِهِ مَسْرُورًا إِنَّهُ ظَنَّ أَنْ لَنْ يَحُورَ بَلَى إِنَّ رَبَّهُ كَانَ بِهِ بَصِيرًا .
سنهنيكم ان كان في العمر بقية ولكن هنا طرح لنتذكر ان ايامنا كلها اعياد لو اردنا ذلك وسعينا اليه
ولعلكم تدركون كيف نجعل ايامنا اعيادا
ننتظر مشاركاتكم
مع كل الاحترام والتقدير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق