كثيرا من الناس تعتقد أن اليتيم سوف يضيع بعد وفاة والده. هذا الأمر كان صحيحا في القديم لكن في زمننا هذا رأينا أناس لهم آباء وأمهات وأموال ولكن ما أغنى عنهم ذلك شيئا وفشلوا دراسيا وأخلاقيا وأصبحوا عالة على المجتمع بل وعلى أهليهم وذويهم. وعلى العكس من ذلك، أناس فارقوا آباهم ولكن الله أبدلهم خيرا من ذلك فنجحوا في كل شيء.
هذه المقولة سمعتها من إحدى العجائز وهي تندب حظها مما آل إليه أولادها من الضياع والتشتت في حين أبناء جارتها أو قريبتها فلانة نجحوا وقد تركهم أبوهم صغارا يسألون الناس.
فما رأيكم في دور الآباء قديما وحديثا؟ وما سبب الفشل رغم وجود الأب الذي يفترض أن يكون هو المعلم والمؤدب والناصح؟
هذه المقولة سمعتها من إحدى العجائز وهي تندب حظها مما آل إليه أولادها من الضياع والتشتت في حين أبناء جارتها أو قريبتها فلانة نجحوا وقد تركهم أبوهم صغارا يسألون الناس.
فما رأيكم في دور الآباء قديما وحديثا؟ وما سبب الفشل رغم وجود الأب الذي يفترض أن يكون هو المعلم والمؤدب والناصح؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق