اليوم احتفل روبرت موغابي بعيد ميلاده التسعين و هو لا يزال رئيسا لزيمبابوي منذ سنة 1980 ...
و يبدو أننا في الجزائر نريد أن نحذو حذو زيمبابوي في تجربتها السياسية ، خاصة و أن الخطاب السياسي الرسمي لا يختلف كثيرا، كما أننا نتجه نحو استنساخ الأداء الزيمبابوي المميز على كل الأصعدة . و يمكن للقارئ أن يطلع على تصنيف هذه الدولة في كل المجالات...
الفرق الوحيد هو أن موغابي في حالة صحية أفضل نسبيا من حالة بوتفليقة، و هو ما يهدد بفشل التجربة ...
هل نريد فعلا أن نكون زيمبابوي الشمال الإفريقي؟؟
و يبدو أننا في الجزائر نريد أن نحذو حذو زيمبابوي في تجربتها السياسية ، خاصة و أن الخطاب السياسي الرسمي لا يختلف كثيرا، كما أننا نتجه نحو استنساخ الأداء الزيمبابوي المميز على كل الأصعدة . و يمكن للقارئ أن يطلع على تصنيف هذه الدولة في كل المجالات...
الفرق الوحيد هو أن موغابي في حالة صحية أفضل نسبيا من حالة بوتفليقة، و هو ما يهدد بفشل التجربة ...
هل نريد فعلا أن نكون زيمبابوي الشمال الإفريقي؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق