السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
لا زال المجتمع الجزائري اليوم لا يجد له مندوحة عن استعمال اللغة الفرنسية في شتى مناحي الحياة و حتى في الشارع. في حين لازالت اللغة العربية حبيسة المساجد و المدارس يستحي الناس من التحدث بها. و بات استعمال اللغة العربية في حديثنا اليومي مصدرا للسخرية و الاستخفاف أمام زحف و هيمنة اللغة الفرنسية على لسان السياسيين و النخبة و الطلبة و حتى العوام. هذا الواقع يهدد حسب الكثير من المختصين بطمس الهوية اللغوية للمجتمع الجزائري الذي قال فيه عبد الحميد بن باديس يوما و هو تحت الاستعمار "شعب الجزائر مسلم *** و إلى العروبة ينتسب"، فمن يتحمل مسؤولية دفن هذه العربية في المساجد و المدارس
و استئصالها من الجامعات و الشوارع و المؤسسات و المصانع..؟ مفارقة غريبة تستوقفني دوما، أحبتي دون أن أجد لها مبررا أو مسوغا... موضوع للمتابعة
منقول بتصرف
لا زال المجتمع الجزائري اليوم لا يجد له مندوحة عن استعمال اللغة الفرنسية في شتى مناحي الحياة و حتى في الشارع. في حين لازالت اللغة العربية حبيسة المساجد و المدارس يستحي الناس من التحدث بها. و بات استعمال اللغة العربية في حديثنا اليومي مصدرا للسخرية و الاستخفاف أمام زحف و هيمنة اللغة الفرنسية على لسان السياسيين و النخبة و الطلبة و حتى العوام. هذا الواقع يهدد حسب الكثير من المختصين بطمس الهوية اللغوية للمجتمع الجزائري الذي قال فيه عبد الحميد بن باديس يوما و هو تحت الاستعمار "شعب الجزائر مسلم *** و إلى العروبة ينتسب"، فمن يتحمل مسؤولية دفن هذه العربية في المساجد و المدارس
و استئصالها من الجامعات و الشوارع و المؤسسات و المصانع..؟ مفارقة غريبة تستوقفني دوما، أحبتي دون أن أجد لها مبررا أو مسوغا... موضوع للمتابعة
منقول بتصرف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق