المصادفات أنواع، قد تمشي في الشارع فتصادف صديقا لم تره منذ سنوات طويلة، هذه تسمى مصادفة عادية أو عرضية. وقد تسافر إلى دولة أخرى وتنزل أحد الفنادق ثم تفاجأ بوجود صديق لك ينزل في الغرفة المجاورة في نفس الفندق، هذه تسمى مصادفة سعيدة – أو تعيسة -. ثم قد تسافر بعد عدة أعوام إلى نفس الدولة وتنزل في نفس الفندق فتفاجأ بنفس الصديق ينزل في الغرفة المجاورة، هذه تسمى مصادفة غريبة!.
هناك نوع أخير من المصادفات، نادرة الحدوث، يمكن أن ندعوها بالخارقة، مثل تلك التي حدثت مع السيد جوزيف فغلوك (Joseph Figlock )، فالرجل كان يسير بهدوء في أحد شوارع مدينة ديترويت الأمريكية عام 1930 حين سقط فوق رأسه فجأة طفل صغير من شرفة أحدى الشقق العالية، جوزيف تلقف الطفل ببراعة فأنقذه من موت محتم، ولم يصب هو أيضا بأي أذى يذكر، وهو أمر عده الناس من عجائب الصدف. وبعد عام على تلك الحادثة العجيبة، مر جوزيف صدفة بنفس الشارع، وهذه المرة أيضا وبشكل لا يصدق سقط فوق رأسه نفس الطفل من نفس الشرفة، فأنقذه جوزيف تماما كالمرة السابقة .. هذه قصة حقيقية!!.
هناك نوع أخير من المصادفات، نادرة الحدوث، يمكن أن ندعوها بالخارقة، مثل تلك التي حدثت مع السيد جوزيف فغلوك (Joseph Figlock )، فالرجل كان يسير بهدوء في أحد شوارع مدينة ديترويت الأمريكية عام 1930 حين سقط فوق رأسه فجأة طفل صغير من شرفة أحدى الشقق العالية، جوزيف تلقف الطفل ببراعة فأنقذه من موت محتم، ولم يصب هو أيضا بأي أذى يذكر، وهو أمر عده الناس من عجائب الصدف. وبعد عام على تلك الحادثة العجيبة، مر جوزيف صدفة بنفس الشارع، وهذه المرة أيضا وبشكل لا يصدق سقط فوق رأسه نفس الطفل من نفس الشرفة، فأنقذه جوزيف تماما كالمرة السابقة .. هذه قصة حقيقية!!.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق